ثبت تفشي جائحة فيروس كورونا 2019 – 2020 في إسبانيا في 31 يناير 2020، عندما أُكدت إصابة سائح ألماني بالسارس - كوف 2 في لا غوميرا.
في 24 فبراير 2020، عقب جائحة كوفيد - 19 في إيطاليا، أكدت إسبانيا وجود عدة حالات متعلقة بالمجموعات الإيطالية، نشأت من طبيب من لومبارديا، في إيطاليا، كان في عطلة في تنريفي.[3][4][5][6]
بعد ذلك، اكتُشِفت عدة حالات كوفيد -19 في تنريفي تشمل أشخاصًا كانوا على تماس مع هذا الطبيب. تشمل الحالات الأخرى أشخاصًا زاروا إيطاليا واكتشِفوا في إسبانيا.
حتى 17 مارس 2020، كان هناك 11 748 حالة مؤكدة، مع 1 028 حالة شفاء، و533 حالة وفاة في إسبانيا بحسب السلطات. على الأقل 272 شخصًا في المشفى في العناية المركزة (180 منهم في مدينة مدريد) وأكثر من 17 400 شخص خضعوا لفحوصات كوفيد - 19. منذ 13 مارس 2020، سُجِّلت حالات في 50 مقاطعة من البلاد. فقط في جزر الهيرو (جزر الكناري) وفورمينتيرا (جزر البليار) لم تُسجَل أي حالات إيجابية.[2]
ISCIII.es (summarized charts of cases and deaths based on a range of variables)
ملاحظات:
^Until 2020-04-15, active cases include PCR-confirmed cases for all regions, and serological tests for some regions. Starting on 2020-04-15, a change of methodology led to a split in both figures for some regions; by 2020-04-18 most had switched to the new methodology except for Galicia, which made the switch from 2020-04-28 onwards.
^اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع 17May
^اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع 20May
^اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع 21May
^اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع 23May
^اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع 25May
^اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع 6Jul
^اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع 18Jul2021
المرجع "Serology" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
في 31 يناير 2020، أكدت إسبانيا أول حالة كوفيد – 19 في لا غوميرا، جزر الكناري. ثبتت إصابة سائح من ألمانيا، وقُبِل في مشفى نيوسترا سينورا دي كانديلاريا الجامعي.[12][13][14]
في 9 فبراير 2020، كانت الحالة الثانية لبريطاني سائح في مدينة ميورقة، جزر البليار، التقط المرض بعد تماسه مع شخص في فرنسا قد ثبتت إصابته.[15]
في 13 فبراير 2020، حدثت أول وفاة في إسبانيا. رجل بعمر 69 عام كان في نيبال. توفي في فالنسيا وشُخِّص بعد الوفاة.[16]
في 24 فبراير 2020، عقب تفشي كوفيد – 19 في إيطاليا، ثبتت إصابة طبيب من لومبارديا كان في عطلة في تنريفي وذلك في مشفى نيوسترا سينورا دي كانديلاريا الجامعي في إسبانيا.
في 25 فبراير 2020، جرى تأكيد أربع حالات متعلقة بمجموعات إيطالية في إسبانيا:
في جزر الكناري، ثبتت إصابة زوجة الطبيب القادم من لومبارديا الذي كان في عطلة تنريفي.
في كتالونيا، ثبتت في برشلونة إصابة امرأة بعمر 36 عام تعيش في إسبانيا كانت قد زارت بيرغامو وميلان منذ 12 وحتى 22 فبراير.
ثبتت إصابة رجل بعمر 24 عام في مدريد، كان قد عاد مؤخرًا من شمال إيطاليا، وقُبِل في مشفى كارلوس الثالث.[17][18]
في مدينة فالنسيا، ثبتت إصابة رجل من فياريال كان قد سافر إلى ميلان، وقُبِل في مشفى كاستيون دي لا بلانا الجامعي.[19]
في 26 فبراير 2020:
جرى تأكيد أول حالة مُبلَغ عنها في إقليم أندلسية في مدينة إشبيلية.[20]
في جزر الكناري، ثبتت إصابة سائحين إيطاليين كانا في عطلة مع الطبيب الإيطالي وزوجته. نُقِلت المجموعة إلى مشفى نيوسترا سينورا دي كانديلاريا الجامعي، وخضعت للحجر الصحي.[21]
في جزر الكناري، قُبِلت امرأة بعمر 22 عامًا من تنريفي في مشفى كلينيك، كانت قد سافرت إلى إيطاليا منذ 19 حتى 25 فبراير.[23][24]
في قشتالة وليون، قُبِل طالب إيراسموس إيطالي بعمر 18 عامًا يدرس في جامعة آي أي، شقوبية، في مشفى شقوبية العام، كان قد عاد لتوه من ميلان، ومهندس من إيران يعمل في بلد الوليد.
في مدينة فالنسيا، ثبتت إصابة رجل بعمر 44 عام من فالنسيا يعمل كاتبًا رياضيًا كان قد سافر إلى ملعب سان سيرو في ميلان في 19 فبراير لمشاهدة مباراة كرة قدم بين نادي أتالانتا ونادي فالنسيا، وقُبِل في مشفى كلينيك الجامعي في فالنسيا. كما ثبتت إصابة شخصين آخرين أيضًا، كان قد تواصل معهما، وقُبِلا في نفس المشفى. كما أُدخِل إلى المشفى في نفس المكان شخصان إضافيان كانا قد حضرا نفس مباراة كرة القدم في ميلان. أُدخِلت امرأة، كانت قد زارت ميلان، مشفى شقوبية في فالنسيا. قٌبِل في مشفى الدكتور بيسيت الجامعي طالب إيطالي يدرس في فالنسيا، كان قد زار شمال إيطاليا.[25][26][27][28][28][28]
في 28 فبراير 2020:
في إقليم أندلسية في مدينة ألمرية، ثبتت إصابة ذكر بعمر 28 عام يعيش في ميلان، وقُبٍل في مشفى البحر الأبيض المتوسط. ثبتت إصابة مرضى آخرين، رجلين بعمر 42 عام و53 عام، وامرأة بعمر 81 عام في مربلة، وممرض بعمر 25 عام من أرخونيا كان قد عالج مريضًا مصابًا بفيروس كورونا في مشفى توريخون دي أردوز، وطبيب إشبيلي بعمر 58 عام ورجلين بعمر 42 عام و53 عام وامرأة بعمر 55 عام في فوينخيرولا، ما يعني إجمالي 8 حالات.[29][30][31]
أكدت مدينة مدريد خامس حالة إيجابية بفيروس كورونا في مشفى إنفانتا صوفيا الجامعي في بلدة سان سيباستيان دي لا غوميرا، وهو رجل بعمر 66 عام.[32]
في 29 فبراير 2020:
في إقليم أندلسية، ثبتت إصابة حالتين جديدتين كان مشتبهًا بهما في فوينخيرولا، رجلين بعمر 59 عام و62 عام يعيشان في مقاطعة مالقة ما يعني إجمالي 10 حالات.[33]
في إقليم أندلسية، رفع طبيبان شابان مصابان عدد الحالات في إقليم أندلسية إلى 12.[40]
في منطقة إقليم الباسك، أُبلِغ عن 4 حالات أخرى، نشأت ثلاثة منها من اتصالات سابقة إيجابية في مقاطعة ألافا بينما كانت واحدة من غيبوثكوا هي أخصائية رعاية صحية ليس لديها أي علاقة أو تاريخ يحوي خطر للإصابة.[41]
في قشتالة والمنشف، أُكِدت أول حالة إصابة بفيروس كورونا، رجل بعمر 62 عام من مقاطعة وادي الحجارة.[42]
في قشتالة وليون، أُبلِغ عن إصابة سائق شاحنة بعمر 62 عام كان قد سافر إلى ميلان قبل أسبوعين، وثبتت إصابته بفيروس كورونا في مشفى وادي البيرزو.[43]
أعلنت إكستريمادورا عن الأربع حالات الأولى، ذكر بعمر 56 عام في قورية، ورجل بعمر 56 عام في قصرش، وذكرين أحدهما بعمر 58 عام والآخر بعمر 19 عام في بلدة صفراء (بطليوس).[44]
في منطقة إقليم الباسك، أُبلِغ عن إصابة شخص آخر يعمل في الرعاية الصحية في مقاطعة ألافا ما جعل عدد الحالات 10.[45]
في كانتابريا، رفعت تسع حالات جديدة -لأشخاص كانوا قد سافروا إلى إيطاليا- العدد الكلي للحالات إلى 10 حالات في المدينة.[46]
أعلنت قشتالة والمنشف عن حالتين جديدتين: رجلان بعمر 23 عام و30 عام، كلاهما حالات قادمة من الخارج مع ارتباط وبائي بمنطقة الخطر في شمال إيطاليا، عولجا في مشفى المنسى ومشفى الباسيتي.[47]
في قشتالة وليون، رفعت خمس حالات جديدة في يوم واحد المجموع إلى ثماني حالات إصابة بفيروس كورونا في هذه المنطقة. ثلاثة منهم في ليون، أحدهم شرطي من ليون كان قد أخذ إفادات من مواطنين كوريين لديهما سعال فعال، وطالب بعمر 19 عام في جامعة سلامنكا، ورجل بعمر 52 عام من منطقة برغش في مقاطعة لا ريوخا.[48][49][50][51]
أبلغت مقاطعة كاتالونيا عن ثلاثة حالات إيجابية جديدة: امرأتان بعمر 16 عام و20 عام تعيشان في جيرونة كانتا قد سافرتا إلى شمال إيطاليا بين 14 و 16 فبراير. الحالة الثالثة هي رجل بعمر 28 عام يعيش في برشلونة كان قد سافر إلى ميلان منذ 20 وحتى 23 فبراير.[52]
الحالات الجديدة الإيجابية في إكستريمادورا: حالتين بعمر 20 عام و21 عام من بطليوس، رفعتا الإجمالي إلى 6 حالات.[53]
ارتفع عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا في مدريد إلى 29 بعد تقرير أولي خاطئ يُبلِغ عن وجود عدد 32 في مؤتمر صحفي عقده مدير مركز تعاون التنبيهات الصحية والإسعافات في وزارة الصحة، فرناندو سيمون.[54]
في منطقة نبرة، أُبلِغ عن حالة إيجابية ثانية لرجل بعمر 34 عام، كان من عائلة امرأة مقبولة في مشفى.[55]
في منطقة إقليم الباسك، ثبتت إصابة ثلاثة حالات جديدة، إصابتان جديدتان في ألافا، والأولى في مقاطعة بيسكاي ما رفع العدد الإجمالي إلى 13، منهم 10 في أرابا، و 2 في غيبوثكوا، وواحدة في بيسكاي.[61]
في قشتالة والمنشف، أُبلِغ عن 4 حالات جديدة ما جعل الإجمالي 7 حالات، اثنتين في مقاطعة وادي الحجارة واثنتين أخريين في مقاطعة طليطلة.[62]
حالة جديدة في كاتالونيا، سائحة بعمر 38 عام كانت قد سافرت إلى ميلان وتواصلت مع 18 شخصًا مصابًا.[63]
في مدينة مدريد، جعلت 27 حالة إيجابية جديدة بفيروس كورونا عدد الحالات الإجمالي 56، منهم 5 بحالة حرجة في العناية المركزة.[64]
في لا روخا، أُكِّدت الحالة الثانية من فيروس كورونا، رجل كان على تواصل مع شخص من الكادر الصحي لمشفى تكساغوريتكسو (فيتوريا جاستيز، ألافا)، أُكّد على أنه الحالة الأولى في المدينة.[65]
في مدينة فالنسيا، ارتفع عدد الإصابات إلى 19 حالة منهم أربع حالات جديدة. بعد التقصي الطبي الشرعي، توفي رجل كان مصابًا بفيروس كورونا في مشفى أرناو دي فيلانوفا في 13 فبراير في فالنسيا.[66][67]
حدثت أول وفاة في مدريد في هذا اليوم، رغم أن الإبلاغ عنها حدث في 5 مارس بعد التحليل الطبي الشرعي، فأصبحت بذلك أول حالة وفاة في مدريد.[68][69]
في أشتورية، أُبلِغ عن حالة إيجابية جديدة، ما رفع عدد الحالات الإجمالي إلى 4.[70]
في أرغون، ثبتت إصابة أول حالة بفيروس كورونا، رجل بعمر 79 عام.[71]
في جزر البليار، ثبتت إصابتان جديدتان بفيروس كورونا، شابان من لا بويبلا كانا قد سافرا إلى بيرغامو، ما جعل إجمالي عدد الحالات 4 حالات فعالة وحالة واحدة شافية.[72]
في منطقة إقليم الباسك، رفعت 8 حالات جديدة إجمالي عدد الحالات إلى 21، 16 منهم فعالة في ألافا، واثنتين في غيبوثكوا، وثلاثة إصابات ووفاة واحدة في فيسكاي. بقي 250 شخص في العزل، أكثر من مئة منهم من مختصي الرعاية الصحية.[73][74]
في قشتالة وليون، جعلت ثلاث حالات جديدة في يوم واحد إجمالي عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا 11 حالة: امرأة شابة، اختصاصية رعاية صحية من خدمة الباسك الصحية، قُبِلت في مجمع جامعة بورغوس، وذكر آخر في ميراندا ديل إيبرو، وشاب من رحلة حديثة إلى إيطاليا في شقوبية.[75]
في قشتالة والمنشف، أُبلِغ عن 5 حالات جديدة ما جعل الإجمالي 12 حالة: 7 في مقاطعة وادي الحجارة، 2 في طليلطة، و 1 في الباسيتي، و 1 في المنسى، و 1 في توميلوسو.[76]
10 حالات جديدة في كاتالونيا، رفعت الإجمالي إلى 28 شخصًا مصابًا، امرأة بعمر 23 عام من برشلونة كان قد ذهبت في عطلة إلى ميلان، ورجل بعمر 39 عام من برشلونة كان قد سافر إلى بيرغامو وميلان، ورجل بعمر 40 عام من برشلونة كان قد سافر إلى ميلان، ورجل بعمر 47 عام من مانريسا أعداه شخص إيجابي بفيروس كورونا في فالنسيا، وامرأة بعمر 53 عام ورجل بعمر 52 عام كلاهما من جيرونا كانا قد أعديا بحالات ثبتت إصابتها سابقًا، كل الحالات الثلاثة الأخيرة أعديت باتصال مع شخص مصاب محليًا.[77][78]
في منطقة جليقية، ثبتت أول حالة إصابة في لا كورونيا.[79]
في مدينة مدريد، جعلت 20 إصابة جديدة الإجمالي 76 حالة، أُدخِل 41 منهم إلى المشفى و 7 في العناية المركزة.[80]
أُبلِغ عن خمس حالات جديدة في لا ريوخا، لكن واحدة منها تُعتبَر في بورغوس، قشتالة وليون، فأصبح بذلك إجمالي عدد الإصابات في المدينة 6.[81][82]
في مدينة فالنسيا، ارتفع عدد الإصابات إلى 22 حالة، مع أربع حالات جديدة وحالة واحدة من اليوم السابق قد صُرِفت من المشفى، 3 منهم في مقاطعة لقنت.[83]
في إقليم أندلسية، أُبلِغ عن 4 حالات جديدة، فتاة بعمر 17 عام في مالقة في مدرسة سانت روسا دي ليما كانت قد عادت في الأسبوع السابق من رحلة دراسية إلى إيطاليا، وفتاة بعمر 23 عام وامرأة بعمر 37 عام في إشبيلية، وامرأة بعمر 41 عام في برج الهواريين ما يعني إجمالي 17 حالة فعالة لا 16 كما أعلنت وسائل الإعلام.[84][85]
في أشتورية، أُبلِغ عن حالة إيجابية جديدة في خيخون، ذكر بعمر 48 عام مرتبط بمجموعة توريخون دي أردوز (مدريد) فأصبح الإجمالي 5 حالات.[86]
في جزر البليار، حالة إيجابية أخرى ما جعل الإجمالي 5 حالات فعالة وحالة شافية.[87]
في منطقة إقليم الباسك، 6 حالات إيجابية أخرى ما زاد الإجمالي إلى 27.[88]
في جزر الكناري، حالتان جديدتان (سائحة إيطالية في كناريا الكبرى، وسائح إيطالي في سان كريستوبال دي لا لاغونا)، وأُبِلغ أيضًا عن شفاء مريض (نزيل فندقي في قصر كوستا أديجي) ما رفع عدد الحالات الإجمالي إلى 8 حالات فعالة و 3 حالات شفاء.[89][90][91]
في قشتالة وليون، رفعت حالتان جديدتان في تمامس، مقاطعة سلامنكا وبلد الوليد الإجمالي إلى 13 حالة إيجابية.[92][93]
في قشتالة والمنشف، أُبِلغ عن حالة جديدة في وادي الحجارة ما رفع العدد الإجمالي إلى 13 حالة.[94]
في كاتالونيا، رفعت 3 حالات إيجابية جديدة بفيروس كورونا العدد الإجمالي إلى 32 حالة.[95]
في منطقة جليقية، ثبتت إصابة الحالة الثانية في المدينة، ذكر بعمر 43 عام قُبِل في مشفى ألفارو كونكويرو دي فيغو في فيغو.[96]
في مدينة مدريد، رفعت 13 حالة إيجابية جديدة بفيروس كورونا العدد الإجمالي إلى 89 حالة، وبعد الفحص الطبي الشرعي، اكتشِف أن امرأة بعمر 99 عام توفت في 3 مارس بسبب فيروس كورونا، فأصبحت بذلك ثالث وفاة مؤكدة في إسبانيا.
في منطقة نبرة، أُعلِن عن الحالة الثالثة ما جعل العدد الإجمالي 3 حالات لا 4 كما أعلنت وسائل الإعلام.[97]
في لا ريوخا، جعلت 4 حالات إيجابية جديدة العدد الإجمالي 10 حالات. تلا ذلك، ارتفاع هذا العدد في نفس الظهيرة إلى 17 حالة.[98][99]
في مدينة فالنسيا، ارتفع عدد الإصابات إلى 30 حالة، مع 8 حالات جديدة في قشتالة، وألش، وأوريولية، وفالنسيا.[100]
6 مارس
في إقليم أندلسية، أُبِلغ عن 5 حالات جديدة، امرأة بعمر 63 عام في مالقة كانت قد سافرت مؤخرًا إلى إيطاليا، وامرأة بعمر 48 عام في بياسة (خاين) كاتن قد سافرت مؤخرًا إلى إيطاليا، رجل بعمر 78 عام في خاين، ورجل بعمر 74 في مربلة قُبِل في مشفى كوستا ديل سول، ورجل بعمر 72 عام في توريمولينوس قُبِل في مشفى فيتاس إكزانيت في مالقة ما جعل العدد الإجمالي 22 حالة فعالة.[101]
في أرغون، ثبتت الإصابة الثانية بفيروس كورونا، رجل بعمر 87 عام قُبِل في مشفى سيدة النعمة في سرقسطة، ثم توفب بعد ذلك بعدة ساعات. أُبلِغ أيضًا عن 8 إصابات أخرى ما رفع العدد الإجمالي إلى 9 حالات فعالة وحالة وفاة.[102][103][104]
أضافت أشتورية حالتين جديدتين، ترتبطان مع الرجل ذو 48 عام برابط وبائي مع مجموعة توريخون دي أردوز (مدريد)، ما جعل العدد الإجمالي 7 حالات فعالة.[105]
في جزر البليار، ثبتت إصابة حالة أخرى، إذ قُبِل رجل في مشفى سان ميسس ما جعل إجمالي عدد الحالات 6 حالات فعالة وحالة شفاء واحدة.
في منطقة إقليم الباسك، 18 حالة إيجابية، 13 حالة إيجابية في أرابا و5 حالات في بيسكاي ما رفع إجمالي عدد الحالات الإيجابية إلى 45 حالة.[106]
في جزر الكناري، أُبلِغ عن حالة جديدة، ذكر في مشفى سان كريستوبال دي لا لاغونا، تنريفي. ثبتت إصابة سائحة إيطالية أخرى وشخص آخر من تنريفي ما رفع إجمالي عدد الحالات إلى 13 حالة فعالة و3 حالات شفاء، منهم 9 في تنريفي وكناريا الكبرى.[107]
في مدينة كانتابريا، حالة جديدة، أُصيب شاب في منطقة إقليم الباسك فسجلت هذه المدينة إجمالي 11 حالة.[108]
في قشتالة وليون، رفعت حالة جديدة في بورغوس، امرأة شابة، إجمالي عدد الحالات إلى 14 حالة.[109]
في قشتالة والمنشف، أُبلِغ عن حالتين جديدتين في وادي الحجارة ما رفع إجمالي عدد الحالات إلى 15 حالة تتوزع على الشكل التالي: 10 حالات مثبتة في وادي الحجارة، وحالتين في طليطلة، وحالة واحدة في الباسيتي، وحالة واحدة في المنسى، وحالة واحدة في توميلوسو.[110]
في كاتالونيا، 5 حالات إيجابية جديدة بفيروس كورونا، امرأة بعمر 29 عام حالتها حرجة، وبنت بعمر 19 عام في برشلونة، ورجل بعمر 57 عام في كابرايلس (برشلونة)، وامرأة بعمر 35 عام في برشلونة، وامرأة بعمر 55 عام في برشلونة كانت قد سافرت إلى ميلان ما رفع إجمالي عدد الحالات إلى 37 حالة.[111]
في جليقية، الحالتان الإيجابيتان الثالثة والرابعة في المدينة، قُبِل طفل بعمر 15 عام، وأُكدت إصابة امرأة بعمر 47 عام في مشفى ألفارو كونكويرو دي فيغو في فيغو.[112][113]
في مدينة مدريد، رفعت 46 حالة إيجابية جديدة بفيروس كورونا في بلد الوليد إجمالي عدد الحالات إلى 134 حالة فعالة و4 حالات وفاة، تتضمن رجلًت بعمر 76 عام لديه إمراضيات سابقة توفي في مشفى إنفانتا إيلينا في فلاديمورو، هذه هي حالة الوفاة المُؤكَّدة الرابعة في إسبانيا،[114] وأيضًا توفي رجل آخر بعمر 91 عام في مشفى جريجوريو مارانيون، وتوفي رجل آخر بعمر 83 عام في مشفى سيفيرو أوتشوا في ليغانيس.[115]
في لا ريوخا، رفعت 21 حالة إيجابية جديدة إجمالي عدد الحالات إلى 38 حالة.[116][117]
حالة إيجابية جديدة، قُبِل رجل في مشفى الباسيتي العام كان قد سافر إلى شمال إيطاليا، وصُرِف من المشفى مريض بعمر 31 عام من بريانة ما يعني إجمالي 30 حالة فعالة في مدينة فالنسيا.[118][119]
ثبتت إصابة طالب من جامعة سانتا ماريا دي لوس روزاليس في مدريد بفيروس كورونا. هذه هي الجامعة التي تدرس فيها ليونور، أميرة أشتورية، وريثة إسبانيا المُفتَرضة وأختها إنفانتا صوفيا. أعلنت العائلة الملكية في إسبانيا أن بنات الملك سيحضرن الدروس عندما يُستأنف الدوام يوم الاثنين.[120]