سد تشرين - ويكيبيديا
سد تشرين | |
---|---|
جغرافيا | |
البلد | سوريا |
إحداثيات | 36°13′N 38°07′E / 36.22°N 38.11°E |
المجرى المائي | الفرات |
الهدف | إنتاج الكهرباء |
بداية الخدمة | 1999 |
ارتفاع الحاجز (م) | 40 |
تعديل مصدري - تعديل |
سد تشرين يقع في منطقة منبج الواقعة ضمن محافظة حلب، سوريا على نهر الفرات, غاية بنائه هي توليد الطاقة الكهربائية. يبعد عن مدينة حلب 115 كم وعن الحدود التركية 80 كم. بلغت تكلفة المشروع 22 مليار ل.س[1]
يحصر السد خلفه بحيرة تدعى بحيرة تشرين يبلغ حجمها التقريبي 1.9 مليار م3.
الغاية من المشروع
[عدل]توليد الطاقة الكهربائية ويقع في الجزء الشمالي من الهضبة السورية على نهر الفرات في منطقة تتراوح مناسبيها بين 400-600 متر عن سطح البحر وهذا الموقع يبعد عن مدينة حلب 115 كم وعن الحدود التركية 80 كم. حجم التخزين لبحيرة السد حوالي 1.9 مليار م3 وكلفة هذا المشروع 22 مليار ل.س.
أقسام السد
[عدل]السد الرئيسي
[عدل]ويمتد على طول 900م ويقع في منطقة ضيقة من وادي نهر الفرات.
ويتألف من ردميات بحصية رملية بالتجريف الهيدروليكي حتى المنسوب /305/ تعلوها ردميات حوارية من ناتج حفر المحطة الكهرمائية حتى المنسوب 329م من الجهة الامامية من السد مكسية بالإسمنت المسلح بينما الجهة الخلفية مكساة بالبحص الخشن والسد مزود بمنظومة متكاملة من أجهزة القياس والمراقبة أما إجراءات منع الرشح تحت أساسات السد فهي مؤلفة من جدار كتامة سماكته 60 سم ويصل عمقه حتى 40 م ليصل بين جسم السد والطبقات الصخرية إضافة إلى صفين من آبار الحقن.[2]
السدة الفيضانية
[عدل]وتقع على يمين المحطة الكهربائية وهي منفذة بردميات بحصية رملية بالطريقة الجافة ومكساة ببلاطات بيتونية في الوجه الأمامي وبطبقة من البحص الخشن في الجهة الخلفية وتعمل هذه السدة كصمام أمان للسد الرئيسي والمحطة الكهرمائية في حال حدوث فيضانات كارثية.
المحطة الكهرمائية
[عدل]وتحتوي على ست مجموعات توليد من نوع كابلان مع متمماتها استطاعة كل منها /105/ ميغا واط وباستطاعة إجمالية للمحطة /630/ ميغا واط الضاغط الأعظمي /30/ م والضاغط الأصغري لعمل المجموعات /15.5/ م الضاغط الإسمي /26/م.
المصادر
[عدل]- ^ مشروع سد تشرين الكهرمائي على نهر الفرات [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 26 يونيو 2014 على موقع واي باك مشين.
- ^ موقع صحيفة الجماهير (سوريا)، تاريخ الولوج 26 شباط 2014. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 27 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.