قوة الصدمة - ويكيبيديا
قيمة الصدمة أو قوة الصادمة ( بالإنجليزية : Shock value ) يشير هذا المصطلح إلى إمكانات صورة أو نص أو فعل أو أي شكل آخر من أشكال الاتصال، مثل الإعدام العلني، لإثارة ردود فعل مختلفة مثل الاشمئزاز الشديد أو التوتر الوظيفي أو الغضب أو الخوف أو المشاعر السلبية المماثلة.
في الإعلان
[عدل]الإعلانات الصادمة ( بالإنجليزية :Shock advertising ) هو نوع من الإعلانات التي " تعمد، وليس عن غير قصد، من خلال انتهاك الأعراف والقيم الاجتماعية والمثل العليا الشخصية، وتصدم وتسيء إلى جمهورها. »[1] تم تصميم هذه النوعية من الإعلانات بشكل أساسي لجذب الانتباه وإثارة الضجة، وكذلك لجذب الجمهور إلى علامة تجارية معينة أو لزيادة الوعي بقضية ما أو خدمة عامة معينة مثل مشكلة صحية، على سبيل المثال تشجيع السائقين على ارتداء أحزمة الأمان أثناء القيادة، وتعزيز الوقاية من الأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي، والوعي بأمور كالعنصرية وغيرها من أشكال الظلم، أو حظر التدخين بين المراهقين.[2]
و تعرضت مجموعة بنتون لتدقيق خاص وذلك عن طريق استخدام مفهوم الإعلانات الصادمة في حملاتها، مما أدى أيضًا إلى غضب عام وشكاوى المستهلكين ضد الشركة.[3] ومع ذلك، تمت الإشادة بالعديد من إعلانات بنتون لزيادة الوعي بالقضايا الاجتماعية الهامة و"اتخاذ موقف" ضد انتهاكات حقوق الإنسان و الحريات المدنية والحقوق البيئية.[4]
الاستفسارات المعتمدة
[عدل]- الكوميديا السوداء
- افلام الاستغلال
- موقع مروع
- كسر القاعدة الفن
- مراسل أصفر
- الثقافة المتعالية
- الحداثة
- ما بعد الحداثة
- الرقابة
المراجع
[عدل]- مشاركتكنندگان ویكیپدیا. «Shock value». در دانشنامهٔ ویكیپدیای انگلیسی، بازبینیشده در 2۵ دسامبر 2021.
- ^ Dahl, Darren W. et al. "Does it pay to shock? Reactions to Shocking and Nonshocking Advertising Content among University Students" Journal of Advertising Research 43 (2003): 268-280. Page 268, Retrieved January 22, 2008 نسخة محفوظة 2023-01-27 على موقع واي باك مشين.
- ^ Waller, David S. "What factors make controversial advertising offensive?: A Preliminary Study" نسخة محفوظة 2007-09-14 على موقع واي باك مشين. ANZCA (2004): 1-10. Page 1, Retrieved January 23, 2008
- ^ Dahl 2003, p.268-270
- ^ Zumbansen, Peer. "Federal Constitutional Court Rejects Ban on Benetton Shock Ads: Free Expression, Fair Competition and the Opaque Boundaries Between Political Message and Social Moral Standards." نسخة محفوظة 2007-12-12 على موقع واي باك مشين. German Law Journal No. 1 (2001) Retrieved January 26, 2008