ليزلي هازلتون - ويكيبيديا

ليزلي هازلتون
معلومات شخصية
الميلاد 1945 (منذ 79 سنة)
المملكة المتحدة
تاريخ الوفاة 29 أبريل 2024 (78 سنة)   تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
الإقامة سياتل (1992–)[1][2]
نيويورك (1979–1992)[1]
القدس (1966–1979)  تعديل قيمة خاصية (P551) في ويكي بيانات
الجنسية المملكة المتحدة بريطانية
الولايات المتحدة أمريكية
العرق يهودية[1]  تعديل قيمة خاصية (P172) في ويكي بيانات
الحياة العملية
النوع تاريخي، سياسي، ديني
المواضيع الدين والسياسة،  وسيارة بمحرك[1]،  والسياسة،  ودين  تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات
المدرسة الأم الجامعة العبرية في القدس (الشهادة:ماجستير الآداب) (–1971)[1]
جامعة مانشستر (الشهادة:بكالوريوس الآداب) (–1966)[1]  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة عالمة نفس، كاتبة
اللغات الإنجليزية[1]  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
مجال العمل الدين والسياسة،  وسيارة بمحرك[1]،  والسياسة،  ودين  تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات
موظفة في جامعة ولاية بنسلفانيا[1]،  وأكاديمية بتسلئيل للفنون والتصميم[1]  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
أعمال بارزة المسلم الأول: قصة محمد
ملحد: بيان حماسي
المواقع
الموقع الموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات
IMDB صفحتها على IMDB  تعديل قيمة خاصية (P345) في ويكي بيانات
بوابة الأدب

ليزلي هازلتون (بالإنجليزية: Lesley Hazleton)‏ (ولدت عام 1945)، عالمة نفس سابقة وكاتبة إنجليزية- أمريكية، مهتمة بالكتابة في موضوعات تختص بالسياسة والدين والتاريخ خاصةً في الشرق الأوسط. كانت تكتب في وقتٍ سابق لعدة مطبوعات؛ مثل: نيويورك تايمز ونيويورك ريفيو أوف بوكس وذا نيو ريببلبك وذا نيشن ومجلة هاربر.[3]

ولدت هازلتون في المملكة المتحدة، عاشت في القدس بين عاميّ 1966 و1979. ثم انتقلت إلى نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 1979 حتى 1992، ثم إلى سياتل، وأصبحت مواطنة أمريكية سنة 1994.

السيرة الذاتية

[عدل]

النشأة

[عدل]

ولدت هازلتون في إنجلترا عام 1945،[4] عاشت الفترة ما بين عامي 1966 وعام 1979 في القدس بفلسطين المحتلة قبل أن تنتقل للعيش في مدينة نيويورك في عام 1979 وحتى عام 1992 عندما إنتقلت للعيش في منزل مائي في سياتل قبل أن تحصل على رخصة طيار وتحصل على الجنسية الأمريكية.

حصلت على درجتين علميتين في علم النفس، شهادتها الجامعية الأولى بكالوريوس من جامعة مانشستر، والثانية ماستر من جامعة القدس العبرية.[5]

وصفت هازلتون نفسها في إحدى الحوارات بأنها «يهودية أرادت في يوم من الأيام أن تصبح حبرا» طالبة دير سابقة أرادت أن تصبح راهبة،[6] لا أدرية تسبح في غموض الأديان قبل أن تنهي تصريحها قائلة «كل شيء مفارقة». ترى هازلتون الخطر في كل تفكير ووجه نظر من بعد واحد.[7]

أطلقت هازلتون مدونتها اللاهوت العرضي في إبريل 2010 واصفة إياها بأنها عين لا أدرية على الأديان، السياسة والوجود.[8][9]

في سبتمبر 2011، حصلت هازلتون على جائزة العباقرة الغرباء في الأدب.[10] بينما حصلت في خريف 2012 على منحة بقاعة المدينة بسياتل.[11] دخل كتابها الأخير «ملحد: بيان حماسي» في قائمة أكثر الكتب مبيعا لفصل الربيع لعام 2016.[12][13] وصفته مجلة نيويورك تايمز بالكتاب الواسع الانتشار، الحيوي والمؤذي للكثير من الأشياء التي إعتبرنها من الثوابت في حياتنا اليومية.[14]

الكتب

[عدل]

الكتب الدينية والسياسية

  • ملحد: بيان حماسي،[15] عام 2016 (اختيار المحررين في نيويورك تايمز).
  • المسلم الأول: قصة محمد (اختيار المحررين في نيويورك تايمز).[16]
  • بعد النبي: القصة الملحمية للخلاف الشيعي السني،[17] (الدور النهائي: جائزة الكتاب بين الولايات المتحدة الأمريكية 2010).[18]
  • إيزابل: القصة غير المروية في الكتاب المقدس لملكة هارلوت[19] (الدور النهائي: جائزة واشنطن للكتب لعام 2008).[20]
  • ماري: سيرة حياة لحم ودم[21] (الفائز: جائزة واشنطن للكتب 2005).[22]
  • القدس، القدس: مذكرات الحرب والسلام، العاطفة والسياسة[23] (الفائز: 1987 اللجنة اليهودية الأمريكية / جائزة الكتاب المتوتر).[24]
  • حيث تزئر الجبال: تقرير شخصي من سيناء.[25]
  • المرأة الإسرائيلية: الواقع خلف الأساطير.[26]

تشمل كتبها الأخرى المواضيع التالية:

  • إنجلترا، إنجلترا الدموية: عودة المغتربين.[27]
  • اعترافات إمراة سريعة.[28]
  • القيادة إلى ديترويت: أوديسي السيارات.[29]

محادثات تيد

[عدل]
  • تيد جلوبال 2013: الشك الضروري للإيمان، أثناء كتابه هازلتون سيرة رسول الإسلام محمد إصطدمت بأن أول رده فعل له بعد نزول الوحي عليه، وفقا للروايات السابقة، هو الشك والرهبة والخوف. أصبح ذلك فيما بعد هو حجر الأساس للإيمان، ترى هازلتون أن أساس أي إيمان لا بد أن يمر على مرحلة الشك والتساؤل لإنهاء الأصولية بجيمع أنواعها.[30]
  • تيدكس رانير 2010: في قراءة القرأن، تحكي هازلتون عن تجربتها في قراءة القرآن كشخص غير مسلم «سائح» موضحة الأفكار الخاطئة المنتشرة عن الحور العين والجنة، موجهة إتهام صريح للمستشرقين في انتشار هذه الأفكار.[31]
  • تيد سوميت 2016: «ما الذي نعرفه عن الروح».
  • تيدكس سياتل: ما الخطأ في الموت؟[32]

انظر أيضًا

[عدل]

المصادر

[عدل]
  1. ^ ا ب ج د ه و ز "Hazleton, Lesley 1945–". Contemporary Authors (بالإنجليزية). Retrieved 2022-04-19.
  2. ^ Jack Dorsey; Evan Williams; بيز ستون, X (باللغات المتعددة), إكس كورب., QID:Q918
  3. ^ About Lesley Hazleton. Mary: A Flesh-and-Blood Biography [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 09 يونيو 2015 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ "thefirstmuslim.com". مؤرشف من الأصل في 2018-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-10.
  5. ^ "About the author." 'After the Prophet.' 2009.<http://www.aftertheprophet.com> نسخة محفوظة 2021-12-17 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ Seattle Times 10/26/07
  7. ^ Publishers Weekly 5/21/07
  8. ^ The Accidental Theologist/Who Is the AT?<http://accidentaltheologist.com/about/> نسخة محفوظة 2021-03-09 على موقع واي باك مشين.
  9. ^ Hazleton، Lesley. "The Accidental Theologist". مؤرشف من الأصل في 2019-05-05. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-13.
  10. ^ Constant، Paul. "Lesley Hazleton". The Stranger. مؤرشف من الأصل في 2019-03-08.
  11. ^ "Search for "Lesley hazleton "". Town Hall Seattle. مؤرشف من الأصل في 2020-01-02.
  12. ^ "The Most Anticipated Books of Spring 2016". مؤرشف من الأصل في 2018-10-07.
  13. ^ "Religion Book Review: Agnostic: A Spirited Manifesto by Lesley Hazleton. Riverhead, $25.95 (224p) ISBN 978-1-59463-413-0". مؤرشف من الأصل في 2018-10-07.
  14. ^ "Religion". 15 يوليو 2016. مؤرشف من الأصل في 2018-10-07 – عبر NYTimes.com.
  15. ^ "Agnostic by Lesley Hazleton". مؤرشف من الأصل في 2017-07-10.
  16. ^ "Nonfiction Book Review: The First Muslim: The Story of Muhammad by Lesley Hazleton. Riverhead, $27.95 (336p) ISBN 978-1-59448-728-6". مؤرشف من الأصل في 2018-10-07.
  17. ^ Hazleton، Lesley (2009). After the Prophet: The Epic Story of the Shia-Sunni Split. Doubleday. ص. 256. ISBN:978-0-385-52393-6. مؤرشف من الأصل في 2021-03-07.
  18. ^ PEN-USA<http://www.penusa.org/node/149> نسخة محفوظة 2011-05-10 على موقع واي باك مشين.
  19. ^ Hazleton، Lesley (2007). Jezebel: The Untold Story of the Bible's Harlot Queen. Doubleday. ص. 272. ISBN:978-0-385-51614-3.
  20. ^ Seattle Public Library<"Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2010-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-21.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)>
  21. ^ Hazleton، Lesley (2004). Mary: A Flesh-and-Blood Biography of the Virgin Mother. Bloomsbury. ص. 256. ISBN:978-1-58234-236-8. مؤرشف من الأصل في 2020-01-02.
  22. ^ Seattle Public Library<"Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2010-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-21.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)>
  23. ^ Hazleton، Lesley (1986). Jerusalem, Jerusalem: A Memoir of War and Peace, Passion and Politics. Atlantic Monthly Press. ص. 256. ISBN:978-0-14-010244-4.
  24. ^ New York Times<https://www.nytimes.com/1987/03/11/books/awards-for-books-with-jewish-themes.html> نسخة محفوظة 2022-05-21 على موقع واي باك مشين.
  25. ^ Hazleton، Lesley (1980). Where Mountains Roar: a Personal Report from the Sinai. Holt Rinehart and Winston. ص. 223. ISBN:978-0-03-045321-2. مؤرشف من الأصل في 2020-01-02.
  26. ^ Hazleton، Lesley (1979). Israeli Women: The Reality Behind the Myths. Simon and Schuster. ص. 235. ISBN:978-0-671-22531-5. مؤرشف من الأصل في 2020-01-02.
  27. ^ Hazleton، Lesley (1990). England, Bloody England: An Expatriate's Return. Atlantic Monthly Press. ص. 205. ISBN:978-0-87113-329-8. مؤرشف من الأصل في 2020-01-02.
  28. ^ Hazleton، Lesley (1990). Confessions of a Fast Woman. Addison Wesley Publishing Company. ص. 200. ISBN:978-0-201-63204-0.
  29. ^ Hazleton، Lesley (1998). Driving to Detroit : An Automotive Odyssey. Free Press. ص. 320. ISBN:978-0-684-83987-5. مؤرشف من الأصل في 2020-01-02.
  30. ^ "The doubt essential to faith". مؤرشف من الأصل في 2014-02-27.
  31. ^ "On reading the Koran". مؤرشف من الأصل في 2014-02-21.
  32. ^ "What's wrong with dying?". TEDxSeattle (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2018-10-14. Retrieved 2018-06-02.

وصلات خارجية

[عدل]