نقاش:امرأة - ويكيبيديا
هذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة امرأة. هذا ليس منتدى للنقاش العام حول موضوع المقالة. |
سياسات المقالة |
جِد مصادر: جوجل (كتب · أخبار · الباحث العلمي · صور حرة · مصادر ويكيبيديا) · مصادر الصحف الإنجليزية المجانية · موقع JSTOR · نيويورك تايمز · مكتبة ويكيبيديا |
المقالة ضمن مجال اهتمام مشاريع الويكي التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
جعلها مقالة جيدة
[عدل]مقالة جدا مهمة و للاسف غير جيدة بالنسبة لاهميتها حيث يوجد اكثر من ٢٥٠ مشاهدة للمقالة يوميا. سوف اعمل على جعل المقالة مقالة جيدة --Qrhoo (نقاش) 22:51، 15 مايو 2018 (ت ع م)
استطراد لا داعي له
[عدل]مرحبا @Yahia.Mokhtar: هل يمكن أن أفهم لماذا أضفت كل هذه التفاصيلالواضح تماماً أنها انتقائية ومدفوعة بتحيز أيديولوجي بحث وواضح ذلك بأنك أضفت عبارات مثل "هذا عن جرائم اغتصاب الدول الحرة ذات القةانين والمؤسسات والجيوش المنظمة." ألا تعتقد أن هذا رأي شخصي وغير صحيح كون ألمانيا النازية لم تكن "دولة قوانين ومؤسسات" بل دكتاتورية فاشية كما أنها ليست مثال معاصر وكل هذه الإضافات موضعها في مقالتها فالفقرة عن العنف ضد المرأة بالأصل كانت كبيرة كفاية ولا نحتاج لإطالتها. والأمثلة المذكورة جميعها معاصرة بالتعريف التاريخي كونها حصلت آخر أربعين سنة منذ السبعينات لأن المقالة عامة ويجب أن تناقش هذه المواضيع وفقاً لما يحثل حالياً ويمكن الاكتفاء بذكر موجز وأيضاً ذكر فرنسا في الجزائر (لماذا ليس إسبانيا في المكسيك) والولايات المتحدة في الفلبين واضح أنه معاداة لقوميات معينة وهي جزء صغير من حوادث كثيرة لا يمكن التوسع بها وقعت ضد النساء فيجب الاكتفاء بأمثلة معاصرة حصراً.--Exmak (نقاش) 09:53، 13 أبريل 2019 (ت ع م)
- مرحبا @Exmak: الاغتصاب المذكور ليس من قبل ألمانيا النازية، ولكن من قبل دول وحكومات وجيوش متقدمة في سجل حقوق الإنسان، وتلك هي المفارقة التي لم ترد في المقالة، فقد جاء بها أعمال الميليشيات والهمجية، وهذه الإضافة مهمة لبيان أنهم جميعا على حد سواء متساوون. --يحيـى 09:56، 13 أبريل 2019 (ت ع م)
- لماذا تقفز فوق الحقائق لأيدولوجية واضحة في تعديلاتك وإضافاتك. احترم كتابات المحررين ولا تفرض رأيك الشخصي الذي تحاول الدفع به بدون نقاش. --يحيـى 10:00، 13 أبريل 2019 (ت ع م)
- @Yahia.Mokhtar: هناك استطراد غير معقول في التفاصيل وأيضاً فهي أحداث غير معاصرة والاتفاق البديهيّ في هكذه مقالة عامة (كالنسخ الأخرى) هو ذكر إحصائيات وحقائق تاريخية من العقود القليلة الأخيرة (مثلاً إحصائيات وفيات الأمهات الأحدث وهكذا) دون تفصيل واستطراد كبيرين والحروب المذكورة ليست حروب همجية بالضرورة كما تراها، أضف إلى أن الاغتصاب الذي وقع بعد تحرير ألمانيا وقع بغالبيته على يد الشيوعيين وأيضاً التحالف لعب دور في هذا الجرائم، كونها حرب والجميع كانت يداه متورطة بالعنف، ولكن يمكن الاستطراد بالمقالة الخاصة حول الموضوع (عنف ضد المرأة) في فقرات خاصة حسب الحقبة التاريخية وليس هنا وأيضاً ذكر أمور الاستعمار والاحتلال فهي أمور تعود لستينيات القرن الماضي وما قبل فهي تاريخياً ليست معاصرة بغض النظر عن الدولة تلك أو ذاك التي ارتكبتها وهي كثيرة فالأفضل الاكتفاء بالمعلومات السابقة مع ذكر أن الجرائم الجنسية بحق المراة تواجدت على مر التاريخ البشري في جميع أنحاء العالم. --Exmak (نقاش) 10:06، 13 أبريل 2019 (ت ع م)
- التعديلات في صميم الموضوع، ولم نذكر فيها الانتهاكات الجنسية للجيوش الإيطالية والباجيكية والهولندية وحتى الإسبانية وغيرها من الجيوش النظامية للدول المتقدمة فالكل سواء، وكتب التاريخ الغربية موثقة، ولكن موضوع "المرأة" ليس موضوع عصري بل هو ممتد في كل الأزمنة، ولعل الكثير ممن أفراد الجيوش الذين قاموا بغغتصاب الإناث مازالوا معاصرين وأحياء. لا تحاول فرض أيدولوجيتك الواضحة في كل تحريرك تسيطر عليك فتلغي وقائغ دامغة مازال شهودها أحياء. كن موضوعياً ولا تتخف وراء اسم مجهول وصفحةشخصية بلا معلومات كي تحول المقالات بحسب أيدولوجيتك وأجندتك الواضحة. وعلى أي حال، هذه ترجمة من الصفحات الأجنبية. --يحيـى 10:15، 13 أبريل 2019 (ت ع م)
- @Yahia.Mokhtar: أنت لم ترد فهل برأيك حجم الفقرة متناسب مع حجم المقالة الكلي في وضعها العالي فما بالك بعد إضافاتك هذه الانتقائية التي يظهر أنه عندك فوبيا من الغرب وليس من اليابان أو تركيا أو روسيا مثلاً (تحيزك واضح) ثم فهذا سيؤدي إلى دحرجة المقالة وتكبير حجمها فالجرائم الجنسية بحق المرأة لم تقتصر على تلك التي ارتكبتها الجيوش الأوروبية بل طالت الهند والشرق الأقصى والأوسط وأفريقيا..إلخ والعالم الجديد فهذا سيؤدي إلى دحرجة المقالة على طريق ذكر تفاصيل لا داعي لها لكل دولة عبر التاريخ واستطراد متحيز انتقائي لدول محددة كما قد ترغبه.--Exmak (نقاش) 10:21، 13 أبريل 2019 (ت ع م)
- أيدولوجيتك واضحة مع الغرب وضد الشرق عامة، وهذا واضح في صفحات اللوطيين والشواذ الذين تلهث وراء إضافتهم على كل صفحات ويكيبيديا، ولاغرو أنك تبغض رؤية أي مثلبة على الغرب وتتعدى على ما يدينه بالشطب والإلغاء بدون موضوعية، مختف تحت اسم وهمي، وليس عندك تقبل للوقائع الدامغة وتحيد بموضوع النقاش إلى مواضيع فرعية. أيدولوجيتك واضحة ولا داعي للزيادة، وانتهاك الإناث منتشر وواسع في الدول الغربية بالإحصاءات والأرقام في وقت الحرب والحياة المدنية، ولكنك لا تتقبل أن يظهر هذا للناس. كن موضوعياً ولاتفرض رؤيتك الخاصة بالغصب. --يحيـى 10:36، 13 أبريل 2019 (ت ع م)
- انصحك بالتريث عن الغضب والابتعاد عن الاتهامات والإهانة واتهامي بالتحيز لأنني لست مؤيداً أو معايدياً لا للغرب أو للشرق على عكسك تماماً وتحيزك للعثمانيين رغم سجلهم التاريخي الإجرامي الفظيع كغيرهم من الإمبراطوريات فهو واضح واهتمامي بحقوق المثليين وغيرها من مواضيع حقوق الإنسان والأقليات التي يبدو أنك معادٍ لها فهو ليس على أساس أيديولجي بل علميّ مسنّد بالأدلة على عكس أيديلوجيتك التي يبدو أنها ذات شمائل فاشية حسب التعريف . أمَّا معاداتك للغرب دون غيره فهو واضح وأنا كنت سأدافع عن أي ثقافات أخرى لو وجدت أنه يتم استخدام ذات الانتقائية لنشر معلومات متحيزة عنها. وما زلت لم تجبني هل حجم الفقرة من أصل حجم المقالة حالياً مقبول وهل ينبغي الاستطراد في ذكر جرائم الأوروبيين والعثمانيين بالتفصيل وغيرهم هنا أم لا.--Exmak (نقاش) 10:52، 13 أبريل 2019 (ت ع م)
تدني قيمة المرأة العربية
[عدل]مارأيك في أسباب تدني قيمة المرأة العربية رأيي المرأة العربية هي من تعدم قيمتها بنفسها إذا تمعننا في هذا المقال سنلاحظ أن المرأة هي من كانت وراء تدني قيمتها.
تدني قيمة المرأة في المجتمع المغربي. يعتبر موضوع تدني قيمة المرأة, من المواضيع المهمة و الذي يستحق الوقوف عنده و التعرف عن أسبابه الكثيرة. تتعدد الأسباب التي أدت إلى تدني قيمة المرأة في المجتمع العربي و اللتي يمكن تقسيمها إلى أسباب دينية,إجتماعية,إعلامية و المرأة بنفسها ساعدت في ذالك و غيرها من الأسباب. 1 السبب الديني; في عهد الجاهلية كان العرب يدفنون الفتيات و يحسون بالغبن و عدم الرضى عندما يرزقون بفتاة, و خوفا من العار كانو يدفنون الفتيات أحياء و النساء , بعد هذا جاء الإسلام و اللذي أعاد القيمة للنساء ,و وضع لهم حقوقهن.و وواجباتهن و حرم قتل الفتيات كما أعطاهن الحق في الإرث و بفضل الإسلام يحترموهن الرجال و يوقروهن , هذا كله بفصل الإسلام و تشبت الناس بالإسلام , فبعد هذا صرنا نرى تراجع الناس عن تشبتهم بالدين, و خاصة الوقت الحالي, و صرنا نرى التبرج و انعدام الحياء مما أدى إلى بداية الرجوع إلى ماكانو عليه في الجاهلية لعدم تشبتهم بالدين و سمو هذا بالموضا و التطور . 2السبب الإعلامي. عادة ما يصور لنا الإعلام العربي المرأة في الأفلام و السلسلات في صور لا تليق بالمرأة ,إن لم يأتو بها في صورة إنسانة معنفة أو سحارة أو ذجالة يأتدون بها في صورة إنسانة مغتصبة, هذا كله يترسخ في ذهن المتلقي بعد ما إعتاد عن رأيتها في هذه الصور فيحسب أن هذه هي الصورة الحقيقية للنساء و هذا ما تستخق خاصة المتلقي الغير الواعي. 3 المجتمع يتوفر المجتع العربي عن عدة أمثال شعبية التي تسبب في تدني قيمة المرأة و التقليص من قيمتها عكس الرجل اللذي يتم تعظيمه و تقديسه في الأمثال الشعبية هنا سأستحصر مثالا (الراجل مايعييبو غير جيبو -الراجل بحال الفاس ) و هنا مثال للنساء( المرأة ضلعة عوجة) كما يتم التعامل مع النساء بطريقة وحشية و بالضرب و التعنيف و يتربى الأجيال القادمة على ذالك . 4 الفهم الخاطئ للرجولة; في بعض المجتمعات الرجل هو من يعنف المرأة, و لا يشاركها مشاكله ,و لا يقوم بما تطلبة منه, و لا يتقبل رأيها كيف ما كان وهذا مفهوم خاطئ . 5المرأة في المجتمعات المحافظة عادة ما يتم هضم حقوق النساء و حتى النساء لا يدافعن عن حقوقهن و يتربون على على الذل و السكوت ,بالإضافة إلى التبررج اللذي يساعدن من خلاله على ترويج صورة المرأة الخاطئة و لا يرون في المرأة سوى الجسد و الجنس عبدالكريم أسعيد (نقاش) 23:19، 12 يناير 2020 (ت ع م)