French
Deutschهيلانة الصربية - ويكيبيديا
| هيلانة الصربية | |
|---|---|
 هيلانة وزوجها بيلا الثاني خلال اجتماع أراد. | |
| ملكة المجر وكرواتيا | |
| فترة الحكم 1131 - 1141 | |
| معلومات شخصية | |
| تاريخ الميلاد | سنة 1109 |
| الوفاة | سنة 1146 (36–37 سنة) سيكشفهيرفار |
| مواطنة |  المجر |
| الزوج | بيلا الثاني (1129–) |
| الأولاد | |
| الأب | أوروش الأول أمير صربيا الأكبر |
| الأم | آنا ديوجنيسا |
| الحياة العملية | |
| المهنة | ملكة حاكمة |
تعديل مصدري - تعديل  | |
هيلينا الصربية (الصربية: Јелена / Jelena؛ المجرية: Ilona ؛بعد 1109 - بعد 1146)؛ كانت ملكة المجر القرينة باعتبارها زوجة بيلا الثاني، وبعد وفاة زوجها حكمت المجر بصفتها وصية على العرش على ابنها البكر غيزا الثاني منذ 1141 إلى سبتمبر 1146 مع شقيقها بيلوش.
هيلانة هي ابنة أوروش الأول أمير صربيا الأكبر (1112-1145)؛ في حين والدتها آنا تعتبر أميرة بيزنطية وهي حفيدة الإمبراطور رومانوس الرابع ديوجينيس،[1] تم ترتيب زواجها من بيلا الثاني في عام 1129 من قبل ابن عمه الملك إسطفان الثاني (1116-1131)؛ لاحقا أصبح أبناؤها الأصغر لازلو الثاني وإسطفان الرابع أيضا ملوك المجر بعد وفاة شقيقهما في 1162 بدعم من البيزنطيين، وأيضا أصبح ثلاثة من أشقائها أمراء صربيا الكبار.
ومن المعروف عنها أنها كان لها تأثير كبير على قرارات زوجها الكفيف والدولة المجرية،[2] بحيث ساعدته كثيراً في حكم البلاد وكانت مخلصة له لدولته،[3] وكانت هي أقنعت النبلاء المجريين في اجتماع أراد بإعدام 68 من الارستقراطيين الذين تأمروا مع عمه الملك كالمان ليضمن خلافه ابنه إسطفان الثاني حول التعدي على زوجها ووالده المتمرد الأمير ألموس بحيث أصبحوا عُميان، وأيضا كانت من خطط استئصال الأعضاء التناسلية من الأمير بيلا ولكن الجندي المكلف بهذه المهمة رفض تنفيذ الأمر.
المراجع
[عدل]- ^ Magyar Tudományos Akadémia 1987، صفحة 1194
- ^ Andrija Veselinović؛ Radoš Ljušić (2008). Srpske dinastije. Službene glasink. ص. 40. ISBN:978-86-7549-921-3. مؤرشف من الأصل في 2022-11-07.
[...] Краљица Јелена је имала велики утицај на свог мужа, па и у угарској држави, што јечинила и за време владавине свог сина Гезе II (1141-1161). По- ред Гезе, Јелена и Бела су имали још два сина, Ладислава и Стефана, који су ...
- ^ Magyar Tudományos Akadémia 1987، صفحة 1191
