بوابة:كلبيات - ويكيبيديا
كلب الآجام (S. venaticus) هو أحد الكلبيات الذي ينتشر في أمريكا الوسطى والجنوبية. يعتبر نادرا لانخفاض أعداده مقارنة بالمساحة الشاسعة التي ينتشر فيها. يعتبر من بين الحيوانات المهددة بالانقراض. يمثل النوع جنسا بحد ذاته يسمى Speothos. يصل طوله إلى ما بين 30 و 60 سنتمترا ويزن ما بين 5 و7 كيلوغرامات. لديه فرو أحمر نسبيا والذيل قصير وبني، ذو رأس مربع عكس الكلبيات الأخرى وله أذنان صغيرتان وأرجل قصيرة. لديه غشاء بين الأصابع يساعده في السباحة. تتألف المجموعة من عشرة أفراد، الحمل يستمر نحو 67 يوماوتلد الأنثى ما بين 4 و6 جراء غالبا مايكون ذلك في وكر، تنضج في سن 5 أشهر، أما النضج الجنسي فيكون في سن 12 شهرا. العمر المتوقع هو 10سنوات. ويتغذى بشكل رئيسي على القوارض الكبيرة مثل الآغوطي والكابيبارا، ولكن أيضا يأكل الطيور، والبرمائيات والزواحف الصغيرة. كلب الآجام (S. venaticus) هو أحد الكلبيات الذي ينتشر في أمريكا الوسطى والجنوبية. يعتبر نادرا لانخفاض أعداده مقارنة بالمساحة الشاسعة التي ينتشر فيها. يعتبر من بين الحيوانات المهددة بالانقراض. يمثل النوع جنسا بحد ذاته يسمى Speothos. يصل طوله إلى ما بين 30 و 60 سنتمترا ويزن ما بين 5 و7 كيلوغرامات. لديه فرو أحمر نسبيا والذيل قصير وبني، ذو رأس مربع عكس الكلبيات الأخرى وله أذنان صغيرتان وأرجل قصيرة. لديه غشاء بين الأصابع يساعده في السباحة. تتألف المجموعة من عشرة أفراد، الحمل يستمر نحو 67 يوماوتلد الأنثى ما بين 4 و6 جراء غالبا مايكون ذلك في وكر، تنضج في سن 5 أشهر، أما النضج الجنسي فيكون في سن 12 شهرا. العمر المتوقع هو 10سنوات. ويتغذى بشكل رئيسي على القوارض الكبيرة مثل الآغوطي والكابيبارا، ولكن أيضا يأكل الطيور، والبرمائيات والزواحف الصغيرة. المائة مرقش ومرقش، أو كما يختصر في العادة 101 مرقش، هي سلسلة من الأفلام أمريكية، مقتبسه من رواية المائة مرقش ومرقش للكاتب دودي سميث 1965. تدور أحداث القصة حول شاب يمتلك كلب مرقط يعيش حياة مملة، بونعو (صاحب الكلب) قرر إيجاد زوجة له وأصبح يراقب النساء في المدينة ويراقب كلابهم أيضاً، فهو يرغب في الحصول على زوجة لكلبه أيضاً، ذات يوم وهو يتنزه في الحديقه مع كلبه، تسبب كلبه في لقاءه الغير مقصود مع أنيتا التي كانت تملك كلبة مرقطة، فوقع الاثنان في الحب كما وقع الكلبان في الحب أيضاً.. وتستمر قصة الفيلم كما هي الرواية. ⇧ ✎ 👈 أن الذئاب الرمادية كانت واسعة الانتشار قديمًا في جميع أنحاء أوراسيا وأمريكا الشمالية، أما اليوم فهي تقطن جزء صغيرًا من موطنها السابق بسبب تدمير مواقع سُكناها بالدرجة الأولى، العائد إلى الزحف البشري إلى المناطق التي تتخذ منها الذئاب موطناً، وما ينجم عن ذلك من احتكاك بينها وبين الإنسان، الأمر الذي يؤدي في نهاية المطاف إلى استئصال الجمهرة المحلية منها. أن الذئاب الرمادية تحظى اليوم بالحماية في بعض المناطق، وتُصاد للترفيه في بعض المناطق الأخرى، أو تُضطهد وتُقتل دون هوادة في أماكن معينة بسبب اعتبارها خطرا يُهدد المواشي المستأنسة والحيوانات المنزلية.
|