حمض الترانيكساميك - ويكيبيديا

حمض الترانيكساميك
حمض الترانيكساميك
حمض الترانيكساميك
الاسم النظامي
trans-4-(aminomethyl)cyclohexanecarboxylic acid
يعالج
اعتبارات علاجية
ASHP
Drugs.com		 معلومات المستهلك التفصيلية
فئة السلامة أثناء الحمل B
طرق إعطاء الدواء حقنا وعن طريق الفم.
بيانات دوائية
توافر حيوي 34%
عمر النصف الحيوي 3.1 h
معرّفات
CAS 1197-18-8 ☑Y
ك ع ت B02B02AA02 AA02
بوب كيم CID 5526
ECHA InfoCard ID 100.013.471  تعديل قيمة خاصية (P2566) في ويكي بيانات
درغ بنك DB00302
كيم سبايدر 10482000 ☑Y
المكون الفريد 6T84R30KC1 ☑Y
كيوتو D01136 ☑Y
ChEBI CHEBI:48669 
ChEMBL CHEMBL877 
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية C8H15NO2 
الكتلة الجزيئية 157.21 g/mol
محددات الإدخال الخطي النصي الجزيئي المبسط
المعرف الكيميائي الدولي
تعديل مصدري - تعديل  طالع توثيق القالب

حمض الترانيكساميك (بالأنجليزية: Tranexamic acid) هو مشابه اصطناعي لـ الحمض الأميني الليسين. ويستخدم لتخفيف أو منع فقدان الدم بصورة مفرطة أثناء النزف التالي للوضع، والجراحة، والرضة الخطيرة، والرعاف، وغزارة الطمث؛[1][2] فهو يساعد عملية الإرقاء. كما أنه يستخدم في حالات الوذمة الوعائية الوراثية.[1][3] ويؤخذ إما عن طريق الفم أو الحقن في الوريد.[1]

حدوث الآثار الجانبية نادر.[3] ويشمل بعض التغييرات في رؤية اللون وجلطات الدم والحساسية.[3] ويوصى بالحذر من استخدامه مع المصابين بأمراض الكلى.[4] 

يبدو أن ترانيكساميك آمن للاستخدام أثناء الحمل والرضاعة الطبيعية.[3][5] ويوجد حمض الترانيكساميك في عائلة الأدوية المضادة للفيبرين.[4]

تم اكتشاف حمض الترانيكساميك في عام 1962 من قِبل أوتاكو أوكاموتو.[6] وهو مدرج في قائمة الأدوية الأساسية لمنظمة الصحة العالمية، وهي الأدوية الأكثر فعالية وآمنا واللازمة في النظام الصحي.[7] حمض الترانيكساميك متاح كدواء عام.[8] وتكلفة الجملة في العالم النامي حوالي 4.38 إلى 4.89 دولار أمريكي لدورة العلاج.[9] ويتكلف العلاج في الولايات المتحدة من 100 إلى 200 دولار أمريكي.[8]

الاستخدامات الطبية

[عدل]
قنينة 1 جم من حمض الترانيكساميك

غالبا ما يستخدم حمض الترانيكساميك بعد الرضة الخطيرة.[10] كما يستخدم أيضا لمنع وفقدان الدم في حالات مختلفة، مثل إجراءات طب الأسنان التي يصاحبها نزف، وغزارة الطمث، والعمليات الجراحية التي تنطوي على مخاطر عالية لفقدان الدم.[11][12]

الرضة

[عدل]

قد وُجِد أن حمض الترانيكساميك يقلل من خطر الوفاة لدى الأشخاص الذين يعانون من نزيف شديد بسبب الرضة.[13][14] وتكمن فائدته الرئيسية عند أخذه في غضون الساعات الثلاث الأولى.[15] وقد تبين أنه يقلل الوفيات الناجمة عن النزف أو أي سبب آخر.[16] وتقيّم المزيد من الدراسات تأثير حمض الترانيكساميك في حالة إصابات الدماغ.[17]

النزيف المهبلي

[عدل]

يستخدم حمض الترانيكساميك لعلاج غزارة الطمث.[12] حيث يعالج غزارة الطمث المنتظمة بأمان وفعالية عندما يؤخذ عن طريق الفم، كما يحسن جودة الحياة.[18][19][20] وأظهرت دراسة أخرى أن الجرعة لا تحتاج إلى تعديل في الإناث اللائي تتراوح أعمارهن بين 12 و16 سنة.[18]

الولادة

[عدل]

يستخدم حمض الترانيكساميك بعد الولادة للحد من النزيف، وغالبا ما يستخدم مع الأوكسيتوسين.[21] وانخفضت الوفيات بسبب النزيف بعد الولادة في النساء اللواتي يتلقين حمض الترانيكساميك.[2]

الجراحة

[عدل]

طب الأسنان

[عدل]

في الولايات المتحدة، تم الموافقة على حمض الترانيكساميك من قِبل إدارة الأغذية والعقاقير للاستخدام قصير المدى في الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النزيف الحاد وعلى وشك الخضوع لجراحة الأسنان.[27] فيستخدم حمض الترانيكساميك لفترة قصيرة من الوقت قبل وبعد الجراحة لمنع فقدان الكثير من الدم وتقليل الحاجة لنقل الدم.[28]

ويستخدم حمض الترانيكساميك في طب الأسنان في شكل غسول للفم بتركيز 5٪ بعد خلع الأسنان أو الجراحة في المرضى الذين يعانون من طول وقت النزيف، مثل حالات الاضطرابات المكتسبة أو الموروثة.[29]

علم الدم

[عدل]

ليس هناك ما يكفي من الأدلة لدعم الاستخدام الروتيني لحمض الترانيكساميك لمنع النزيف في الأشخاص الذين يعانون من سرطان الدم.[30] ومع ذلك، هناك العديد من التجارب التي تقيّم حاليا هذا الاستخدام لحمض الترانيكساميك.[30] وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النزف الموروثة (مثل مرض فون ويلبراند)، غالبا ما يتم إعطاء حمض الترانيكساميك.[17] وقد أوصي به أيضا للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النزف المكتسبة (مثل مضادات التخثر الفموية المباشرة) لعلاج النزف الخطير.[31]

استخدامات أخرى

[عدل]
  • الوذمة الوعائية الوراثية.[32]
  • توسع الشعيرات النزفي الوراثي: وقد تبين أن حمض ترانيكساميك يحد من وتيرة حدوث الرعاف في المرضى الذين يعانون من نوبات نزف الأنف الشديدة والمتكررة الناجمة عن توسع الشعيرات النزفي الوراثي.[33]
  • الكلف: يستخدم حمض الترانيكساميك في بعض الأحيان في تبييض الجلد كعامل موضعي يُحقن في مكان الإصابة، أو يؤخذ عن طريق الفم، سواء وحده وكمساعد للعلاج بالليزر. واعتبارا من عام 2017، بدا حمض الترانيكساميك آمن ولكن فعاليته لهذا الغرض غير مؤكدة؛ لأنه لم يكن هناك دراسات عشوائية تحت السيطرة على نطاق واسع ولا دراسات متابعة طويلة الأجل.[34][35]
  • التحدمية: قد ثبت أن حمض ترانيكساميك فعال في الحد من خطر نتائج النزف الثانوي في المرضى الذين يعانون من تحدمية رضية.[36]

موانع الاستخدام

[عدل]

الآثار السلبية

[عدل]

تشمل الآثار الجانبية الشائعة:[18]

  • الصداع (50.4 - 60.4٪)
  • آلام الظهر (20.7 - 31.4٪)
  • مشكلة الجيوب الأنفية (25.4٪)
  • ألم البطن (12 - 19.8٪)
  • الإسهال (12.2٪)
  • الإعياء (5.2٪)
  • فقر الدم (5.6٪)

وتشمل الآثار الجانبية النادرة:[18]

  • الانسداد الرئوي
  • تخثر الأوردة العميقة
  • الحساسية المفرطة
  • اضطرابات بصرية

وتم الإبلاغ عن هذه الآثار الجانبية النادرة في تجربة ما بعد التسويق، ولكن لا يمكن تحديد وتيرة حدوثها.[18]

مجموعات خاصة من السكان

[عدل]
  • يتم تصنيف حمض الترانيكساميك من فئة الحمل B. ولم يتم العثور على أي ضرر في الدراسات الحيوانية.[18]
  • تظهر كميات صغيرة منه في لبن الرضاعة الطبيعية إذا أُخذ أثناء الرضاعة.[18] وإذا كان ذلك مطلوبا لأسباب أخرى، قد تستمر الرضاعة الطبيعية.[37]
  • في القصور الكلوي، حمض ترانيكساميك ليس مدروسا جيدا. ومع ذلك، ينبغي أن تكون الجرعة معدلة في المرضى الذين يعانون من القصور الكلوي ويرجع ذلك إلى حقيقة أن 95٪ منه يفرز دون تغيير في البول.[18]
  • في قصور الكبد، ليست هناك حاجة لتغيير الجرعة، حيث يتم استقلاب كمية صغيرة فقط من الدواء من خلال الكبد.[18]

آلية العمل

[عدل]

حمض الترانيكساميك هو النظير الاصطناعي من حمض اللايسين الأميني. وهو بمثابة مضاد للفيبرين عن طريق عكس رابطة من أربعة إلى خمسة مواقع لمستقبلات الايسين على البلازمينوجين أو البلازمين، مما يمنع البلازمين (مضاد للبلاسمين) من الارتباط إلى الفيبرين المجزأ ويحافظ على إطار هيكل مصفوفة الفيبرين.[18] حمض ترانيكساميك لديه ما يقرب من ثمانية أضعاف نشاط مضاد الفيبرين للنظير الأقدم، حمض ε- أمينوكابرويك.

المجتمع والثقافة

[عدل]

تم اكتشاف حمض الترانيكساميك في عام 1962 من قِبل أوتاكو أوكاموتو.[6] وقد أدرج في قائمة منظمة الصحة العالمية للأدوية الأساسية.[38] وهو غير مكلف، ولكنه سوف يعتبر عال التكلفة بالنسبة لفاعليته في البلدان المرتفعة والمتوسطة والمنخفضة الدخل.[39]

الأسماء التجارية

[عدل]

يتم تسويق حمض ترانيكساميك في الولايات المتحدة وأستراليا في شكل أقراص باسم «ليستيدا»، وفي أستراليا والأردن يتم تسويقه في شكل حقن وريدية باسم «سيكلوكابرون»، وفي المملكة المتحدة «سيكلو-ف» و«فيمستروال»، وفي آسيا «ترانسكام»، وفي بنغلاديش «تراكسيل»، وفي الهند «باز»، وفي أمريكا الجنوبية «إسبرسيل»، وفي اليابان «نيكولدا»، وفي فرنسا ورومانيا «إكساسيل»، وفي مصر «كابرون»، وفي الفلبين، يتم تسويق في شكل كبسولة باسم «هيموستان»، وفي إسرائيل «هيكساكابرون».

الموافقة على الدواء

[عدل]

وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على أقراص حمض ترانيكساميك عن طريق الفم (اسم العلامة التجارية ليستيدا) لعلاج غزارة الطمث في 13 نوفمبر 2009.

وفي مارس 2011، تم تغيير حالة حمض الترانيكساميك لعلاج غزارة الطمث في المملكة المتحدة، من دواء طبي فقط (يصرف بواسطة وصف الطبيب) إلى دواء صيدلي (يصرف دون وصفة).[40] وأصبح متاحا بدون وصفة في الصيدليات في المملكة المتحدة تحت أسماء تجارية سيكلو-ف وفيمستروال، وكان ذلك حصريا في البداية لصيدليات بوت، مما أثار بعض النقاش حول توافره.[41] ويوصى باختبارات وظائف الكبد العادية عند استخدام حمض الترانيكساميك على مدى فترة طويلة من الزمن.[42]

انظر أيضًا

[عدل]

متلازمة برنارد - سوليير

روابط خارجية

[عدل]

مراجع

[عدل]
  1. ^ ا ب ج د British national formulary : BNF 69 (ط. 69). British Medical Association. 2015. ص. 170. ISBN:9780857111562. مؤرشف من الأصل في 2022-06-14.
  2. ^ ا ب WOMAN Trial Collaborators (مايو 2017). "Effect of early tranexamic acid administration on mortality, hysterectomy, and other morbidities in women with post-partum haemorrhage (WOMAN): an international, randomised, double-blind, placebo-controlled trial". Lancet. ج. 389 ع. 10084: 2105–2116. DOI:10.1016/S0140-6736(17)30638-4. PMID:28456509. {{استشهاد بدورية محكمة}}: |مؤلف= باسم عام (مساعدة)
  3. ^ ا ب ج د "Cyklokapron Tablets - Summary of Product Characteristics (SPC) - (eMC)". www.medicines.org.uk. سبتمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 14 ديسمبر 2016.
  4. ^ ا ب "Tranexamic Acid Injection - FDA prescribing information, side effects and uses". www.drugs.com. مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 14 ديسمبر 2016.
  5. ^ "Tranexamic acid Use During Pregnancy | Drugs.com". www.drugs.com. مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 14 ديسمبر 2016.
  6. ^ ا ب Geoff Watts (2016). "Obituary Utako Okamoto". The Lancet. ج. 387 ع. 10035: 2286. DOI:10.1016/S0140-6736(16)30697-3.
  7. ^ "WHO Model List of Essential Medicines (19th List)" (PDF). World Health Organization. أبريل 2015. مؤرشف (PDF) من الأصل في 13 ديسمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 8 ديسمبر 2016.
  8. ^ ا ب Hamilton، Richart (2015). Tarascon Pocket Pharmacopoeia 2015 Deluxe Lab-Coat Edition. Jones & Bartlett Learning. ص. X. ISBN:9781284057560. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |name-list-format= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)
  9. ^ "Tranexamic Acid". International Drug Price Indicator Guide. مؤرشف من الأصل في 2019-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-08.
  10. ^ Binz S، McCollester J، Thomas S، Miller J، Pohlman T، Waxman D، Shariff F، Tracy R، Walsh M (2015). "CRASH-2 Study of Tranexamic Acid to Treat Bleeding in Trauma Patients: A Controversy Fueled by Science and Social Media". Journal of Blood Transfusion. ج. 2015: 874920. DOI:10.1155/2015/874920. PMC:4576020. PMID:26448897.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  11. ^ Melvin JS، Stryker LS، Sierra RJ (ديسمبر 2015). "Tranexamic Acid in Hip and Knee Arthroplasty". The Journal of the American Academy of Orthopaedic Surgeons. ج. 23 ع. 12: 732–40. DOI:10.5435/JAAOS-D-14-00223. PMID:26493971.
  12. ^ ا ب Tengborn L، Blombäck M، Berntorp E (فبراير 2015). "Tranexamic acid--an old drug still going strong and making a revival". Thrombosis Research. ج. 135 ع. 2: 231–42. DOI:10.1016/j.thromres.2014.11.012. PMID:25559460.
  13. ^ Cherkas D (نوفمبر 2011). "Traumatic hemorrhagic shock: advances in fluid management". Emergency Medicine Practice. ج. 13 ع. 11: 1–19, quiz 19–20. PMID:22164397. مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2012.
  14. ^ "Drug will save lives of accident victims, says study". BBC News. 2010. مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2010. اطلع عليه بتاريخ 3 يونيو 2016.
  15. ^ Napolitano LM، Cohen MJ، Cotton BA، Schreiber MA، Moore EE (يونيو 2013). "Tranexamic acid in trauma: how should we use it?". The Journal of Trauma and Acute Care Surgery. ج. 74 ع. 6: 1575–86. DOI:10.1097/TA.0b013e318292cc54. PMID:23694890.
  16. ^ Ker K، Roberts I، Shakur H، Coats TJ (مايو 2015). "Antifibrinolytic drugs for acute traumatic injury". The Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 5: CD004896. DOI:10.1002/14651858.CD004896.pub4. PMID:25956410.
  17. ^ ا ب "Tranexamic acid". Clinical Transfusion. International Society of Blood Transfusion (ISBT). مؤرشف من الأصل في 2018-01-17.
  18. ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي "Lysteda (tranexamic acid) Package Insert" (PDF). accessdata.FDA.gov. مؤرشف (PDF) من الأصل في 4 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 2 نوفمبر 2015.
  19. ^ Lukes AS، Moore KA، Muse KN، Gersten JK، Hecht BR، Edlund M، Richter HE، Eder SE، Attia GR، Patrick DL، Rubin A، Shangold GA (أكتوبر 2010). "Tranexamic acid treatment for heavy menstrual bleeding: a randomized controlled trial". Obstetrics and Gynecology. ج. 116 ع. 4: 865–75. DOI:10.1097/AOG.0b013e3181f20177. PMID:20859150. مؤرشف من الأصل في 2022-04-07.
  20. ^ Naoulou B، Tsai MC (مايو 2012). "Efficacy of tranexamic acid in the treatment of idiopathic and non-functional heavy menstrual bleeding: a systematic review". Acta Obstetricia Et Gynecologica Scandinavica. ج. 91 ع. 5: 529–37. DOI:10.1111/j.1600-0412.2012.01361.x. PMID:22229782.
  21. ^ "Postpartum Haemorrhage, Prevention and Management (Green-top Guideline No. 52)". Royal College of Obstetricians & Gynaecologists-US. مؤرشف من الأصل في 2019-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-16.
  22. ^ ا ب Henry DA، Carless PA، Moxey AJ، O'Connell D، Stokes BJ، Fergusson DA، Ker K (يناير 2011). "Anti-fibrinolytic use for minimising perioperative allogeneic blood transfusion". The Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 1: CD001886. DOI:10.1002/14651858.CD001886.pub3. PMID:21249650.
  23. ^ Ker K، Edwards P، Perel P، Shakur H، Roberts I (مايو 2012). "Effect of tranexamic acid on surgical bleeding: systematic review and cumulative meta-analysis". Bmj. ج. 344: e3054. DOI:10.1136/bmj.e3054. PMID:22611164.
  24. ^ Ker K، Prieto-Merino D، Roberts I (سبتمبر 2013). "Systematic review, meta-analysis and meta-regression of the effect of tranexamic acid on surgical blood loss". The British Journal of Surgery. ج. 100 ع. 10: 1271–9. DOI:10.1002/bjs.9193. PMID:23839785.
  25. ^ RCPCH. "Evidence Statement Major trauma and the use of tranexamic acid in children Nov 2012". مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-08-12. اطلع عليه بتاريخ 2012-12-17.[وصلة مكسورة]
  26. ^ Sethna NF، Zurakowski D، Brustowicz RM، Bacsik J، Sullivan LJ، Shapiro F (أبريل 2005). "Tranexamic acid reduces intraoperative blood loss in pediatric patients undergoing scoliosis surgery". Anesthesiology. ج. 102 ع. 4: 727–32. DOI:10.1097/00000542-200504000-00006. PMID:15791100.
  27. ^ "Cyklokapron (tranexamic acid) Product Information" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 29 فبراير 2016. اطلع عليه بتاريخ 3 نوفمبر 2015.
  28. ^ Forbes CD، Barr RD، Reid G، Thomson C، Prentice CR، McNicol GP، Douglas AS (مايو 1972). "Tranexamic acid in control of haemorrhage after dental extraction in haemophilia and Christmas disease". British Medical Journal. ج. 2 ع. 5809: 311–3. DOI:10.1136/bmj.2.5809.311. PMID:4553818.
  29. ^ van Galen KP، Engelen ET، Mauser-Bunschoten EP، van Es RJ، Schutgens RE (ديسمبر 2015). "Antifibrinolytic therapy for preventing oral bleeding in patients with haemophilia or Von Willebrand disease undergoing minor oral surgery or dental extractions". The Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 12: CD011385. DOI:10.1002/14651858.CD011385.pub2. PMID:26704192.
  30. ^ ا ب Estcourt LJ، Desborough M، Brunskill SJ، Doree C، Hopewell S، Murphy MF، Stanworth SJ (مارس 2016). "Antifibrinolytics (lysine analogues) for the prevention of bleeding in people with haematological disorders". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 3: CD009733. DOI:10.1002/14651858.CD009733.pub3. PMC:4838155. PMID:26978005.
  31. ^ Siegal DM، Garcia DA، Crowther MA (فبراير 2014). "How I treat target-specific oral anticoagulant-associated bleeding". Blood. ج. 123 ع. 8: 1152–8. DOI:10.1182/blood-2013-09-529784. PMID:24385535.
  32. ^ Flower، Rod؛ Rang، Humphrey P.؛ Dale، Maureen M.؛ Ritter، James M. (2007). Rang & Dale's pharmacology. Edinburgh: Churchill Livingstone. ISBN:0-443-06911-5. مؤرشف من الأصل في 2021-11-19. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |name-list-format= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)[بحاجة لرقم الصفحة]
  33. ^ Klepfish A، Berrebi A، Schattner A (مارس 2001). "Intranasal tranexamic acid treatment for severe epistaxis in hereditary hemorrhagic telangiectasia". Archives of Internal Medicine. ج. 161 ع. 5: 767. DOI:10.1001/archinte.161.5.767. PMID:11231712.
  34. ^ Zhou LL، Baibergenova A (سبتمبر 2017). "Melasma: systematic review of the systemic treatments". International Journal of Dermatology. ج. 56 ع. 9: 902–908. DOI:10.1111/ijd.13578. PMID:28239840.
  35. ^ Taraz M، Niknam S، Ehsani AH (مايو 2017). "Tranexamic acid in treatment of melasma: A comprehensive review of clinical studies". Dermatologic Therapy. ج. 30 ع. 3. DOI:10.1111/dth.12465. PMID:28133910.
  36. ^ Gharaibeh A، Savage HI، Scherer RW، Goldberg MF، Lindsley K (ديسمبر 2013). "Medical interventions for traumatic hyphema". The Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 12: CD005431. DOI:10.1002/14651858.CD005431.pub3. PMC:4268787. PMID:24302299.
  37. ^ "Tranexamic Acid use while Breastfeeding". www.drugs.com. 7 نوفمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2016.
  38. ^ "19th WHO Model List of Essential Medicines (April 2015)" (PDF). WHO. أبريل 2015. مؤرشف (PDF) من الأصل في 13 مايو 2015. اطلع عليه بتاريخ 10 مايو 2015.
  39. ^ Guerriero C، Cairns J، Perel P، Shakur H، Roberts I (مايو 2011). "Cost-effectiveness analysis of administering tranexamic acid to bleeding trauma patients using evidence from the CRASH-2 trial". PloS One. ج. 6 ع. 5: e18987. Bibcode:2011PLoSO...618987G. DOI:10.1371/journal.pone.0018987. PMC:3086904. PMID:21559279.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  40. ^ Chapman، Chris (27 يناير 2011). "Tranexamic Acid to be available OtC". Community pharmacy news, analysis and CPD. مؤرشف من الأصل في 2011-10-09. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |name-list-format= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)
  41. ^ Chapman، Chris (10 فبراير 2011). "In defence of multiple pharmacies". Community pharmacy news, analysis and CPD. مؤرشف من الأصل في 2012-03-28. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |name-list-format= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)
  42. ^ Allen، Helen (13 يونيو 2012). "Tranexamic acid for bleeding". مريض المملكة المتحدة. مؤرشف من الأصل في 25 مايو 2014. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |name-list-format= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)
إخلاء مسؤولية طبية
في كومنز صور وملفات عن Tranexamic acid.
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=حمض_الترانيكساميك&oldid=64791293»