داء فيروس ماربورغ - ويكيبيديا

داء فيروس ماربورغ
معلومات عامة
الاختصاص أمراض معدية  تعديل قيمة خاصية (P1995) في ويكي بيانات
من أنواع مرض فيروسي[1]،  وحمى نزفية فيروسية،  وعدوى المستشفيات  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
الأسباب
الأسباب فيروس ماربورغ،  وفيروس رافن  تعديل قيمة خاصية (P828) في ويكي بيانات
طريقة انتقال العامل المسبب للمرض انتقال بالاتصال  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P1060) في ويكي بيانات
المظهر السريري
الأعراض تسمم  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P780) في ويكي بيانات
التاريخ
سُمي باسم ماربورغ  تعديل قيمة خاصية (P138) في ويكي بيانات

مرض فيروس ماربورغ (MVD) أو سابقا حمى ماربورغ النزفية، هي مرض شديد يصيب البشر والرئيسيات غير البشرية، وينجم عن الإصابة بفيروس ماربورغ (MARV) وفيروس رافن (RAVV).[2] حمى ماربورغ النزفية هي حمى نزفية فيروسية، والأعراض السريرية لا يمكن تمييزها عن مرض فيروس الإيبولا (EVD).

التصنيف

[عدل]

مرض فيروس ماربورغ هو الاسم الرسمي المُدرَج في التصنيف الدولي للأمراض 10 الذي وضعته منظمة الصحة العالمية للأمراض البشرية الناجمة عن أي من الفيروسات فيروس ماربورغ أو فيروس رافن. في الأدبيات العلمية، يستخدم مصطلح «حمى ماربورغ النزفية» كاسم بديل غير رسمي لنفس المرض. اشتق كلا الاسمين من مدينة ماربورغ الألمانية، حيث اكتشف فيروس ماربورغ للمرة الأولى.[3]

العلامات والأعراض

[عدل]

أجريت دراسة أكثر تفصيلاً عن تكرار المرض وبداية انتشاره ومدة بقاء العلامات الطبية والأعراض؛ أجريت الدراسة في الفترة 1998-2000 أثناء تفشي المرض بسبب فيروسي (MARV / RAVV) معاً.[4] أعراض المرض المعروفة هي حبرة، وطفح، ومرض جلدي وكدمات وفرفرية وورم دموي (خاصة حول مواقع إبر الحقن). لكن وخلافاً للاعتقاد السائد، لا يؤدي النزيف إلى نقص حجم الدم ولا يسبب الموت (ما يفقد من الدم يكون في الحد الأدنى إلا إذا حدث أثناء الولادة). لكن قد يحدث الموت بسبب متلازمة الاختلال العضوي المتعدد الناجمة عن إعادة توزيع السوائل، وانخفاض ضغط الدم والتخثر المنتشر داخل الأوعية ونخر بؤري في النسيج الحيوي.[4][5][6][7][8][9][10][11][12][13][14][15]

فيما يلي عرض لمراحل الأعراض السريرية لحمى ماربورغ النزفية. تتداخل هذه المراحل بسبب التباين بي الحالات.

  1. الحضانة: 2–21 يوماً، بمعدل 5–9 أيام.
  2. مرحلة التعميم:من اليوم الأول حتى اليوم الخامس من بدء الأعراض السريرية. يظهر المرض على شكل ارتفاع في الحرارة لتصل إلى 40 درجة مئوية وصداع حادّ مفاجئ مع قشعريرة وتعب وغثيان وتقيؤ وإسهال والتهاب البلعوم وطفح جلدي وآلام في البطن والتهاب الملتحمة والشعور بالضيق.
  3. المرحلة العضوية الأولى: من اليوم الخامس حتى اليوم الثالث عشر. تتضمن الأعراض: الانحطاط، والتهاب الملتحمة والاستسقاء وضيق النفس، وطفح فيروسي ظاهر وأعراض في الجهاز العصبي المركزي بما في ذلك التهاب الدماغ والارتباك والهذيان واللامبالاة والعدوان. ]] أما الأعراض النزفية فتحدث في وقت متأخر وتبشّر بنهاية المرحلة العضوية الأولى، ما يؤدي في نهاية المطاف إلى التعافي أو التفاقم. كما تشمل الأعراض وجود براز دموي، وكدمات ونزف الدم من مواضع بزل الوريد والمخاط والنزيف الحشوي وربما تقيؤ دموي.
  4. المرحلة العضوية المتأخرة: من اليوم 13 حتى اليوم 21 وما بعدها. تتشعّب الأعراض إلى حالات قاتلة وحالات تعافي. يدخل الناجون في مرحلة النقاهة، حيث يعاني المريض من ألم عضلي والتهاب كبدي وضعف وأعراض في العيون وذهان. أما في الحالات القاتلة فتتدهور حالة المريض ويعاني من حمّى مستمرة وتبلّد الإحساس وحالات غيبوبة واختلاج واعتلال خثري واضطرابات في الأيض وصدمة في الدم ومن ثم الموت؛ هنا يحدث الموت غالباً بين اليوم الثامن واليوم السادس عشر.[16]

الأسباب

[عدل]
الجنس Marburgvirus: الأنواع وفيروسات MVD المسبّبة لها
اللجنة الدولية لتصنيف الفيروسات اللجنة الدولية لتصنيف الفيروسات
Marburg marburgvirus* فيروس ماربورغ (MARV؛ سابقاً MBGV)
فيروس رافن (RAVV؛ سابقاً MARV-Ravn)
"*" يدل على النوع.

تتسبب حمى ماربورغ النزفية عن فيروسين: فيروس ماربورغ وفيروس رافن[17]

جنس فيروس ماربورغ متوطّن في الأراضي الخشبية في أفريقيا الاستوائية.[18][19][20] معظم حالات الإصابة بفيروس ماربورغ كانت وبشكل متكرر لأشخاص يترددون على الكهوف الطبيعية أو يعملون في التعدين. عام 2009، تم الإبلاغ عن نجاح عزل فيروسيّ MARV وRAVV المعديين من خفاش الفاكهة المصري (غير مصابة) تم الإمساك بها في الكهوف.[21] يشير هذا العزل وبقوة إلى أن خفافيش الفاكهة في العالم القديم تلعب دوراً في الحفاظ على سلالات فيروس ماربورغ وأن زيارة الكهوف التي تسكنها الخفافيش هو عامل خطر يزيد من فرص الإصابة بالمرض. ثمة حاجة إلى المزيد من الدراسات لتحديد ما إذا كانت خفافيش الفاكهة المصرية حاضنة للفيروسات أو أنها تصاب بها بعد اتصالها بحيوان مصاب آخر أو أنها مجرد مضيفات وسيطة. ثمة عامل خطر آخر يتمثل في الاتصال بالرئيسيات غير البشرية، على الرغم من تسجيل حالة انتشار واحدة للمرض (عام 1967) نتجت عن التواصل مع القرود المصابة.[3] أخيراً، أخطر عامل خطورة هنا هو العدوى أثناء التعرّض المهني، كعلاج المرضى المصابين بالفيروس بدون استخدام معدات الوقاية الشخصية.[بحاجة لمصدر]

على عكس مرض فيروس إيبولا، الذي يرتبط بالمطر الشديد الذي يهطل بعد فترات جفاف طويلة،[19][22] لم يتم وصف العوامل المسببة لانتشار فيروس ماربورغ بين السكان بعد.

التشخيص

[عدل]

مرض فيروس ماربورغ (MARV) لا يمكن تمييزه سريريًا عن مرض فيروس الإيبولا، ، ويمكن أيضًا الخلط بينه وبين العديد من الأمراض الأخرى المنتشرة في إفريقيا الاستوائية، مثل الحمى النزفية الفيروسية الأخرى، ملاريا، حمى التيفوئيد، داء الشيغيلات، الأمراض المنقولة بالريكتسيا مثل التيفوس والكوليرا، تسمم الدم بكتيريا سلبية الغرام، داء لايم.

الوقاية

[عدل]

لا يوجد حالياً أي لقاح موافق عليه من قبل إدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة للوقاية من حمى ماربورغ النزفية. تمّ تطوير العديد من اللقاحات المقترحة واختبارها في العديد من العينات الحيوانية.[23][24][25][26][27][28][29] من بين اللقاحات المقترحة، كان ثمة لقاح واعد هو لقاح الحمض النووي[30] أو المشتق من متضاعف من فيروس التهاب دماغ الحصان الفنزويلي،[26] وفيروس التهاب الفم الحويصلي[28][31] أو الجسيمات الشبيهة بالفيروسات[29] إذ أنها جميعها مرشّحة لحماية الرئيسيات غير البشرية من المرض الناجم عن فيروس ماربورغ. أما لقاحات الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين فقد أدخلت في مرحلة التجارب السريرية.[32] عائلة فيروسات ماربورغ تسبب مرضاً شديداً لكن انتقاله ليس كبيراً. الأهم من ذلك وخلافاً للاعتقاد السائد، هذه الفيروسات لا تنتقل بالهباء الجوي أثناء حالات تفشي حمى ماربورغ النزفية الطبيعية. ونظراً لعدم توفّر لقاح معتمد فإن الوقاية تعتمد في الغالب على تعديل السلوك والاستخدام السليم لمعدات الوقاية الشخصية والتعقيم\المطهرات.[بحاجة لمصدر]

المناطق المستوطنة

[عدل]

مضيفات فيروسات ماربورغ الطبيعية معرّفة بشكلِ صريح. لكن عزل فيروسي MARV وRAVV من الخفاشيات وربط ذلك بالعديد من حالات تفشي حمى فيروس ماربورغ الناجمة عن الخفافيش المتوطنة في الكهوف تشير إلى أن الخفافيش تلعب دوراً في انتقال الفيروس إلى البشر. ويوصى بشدة تجنب الاتصال مع تلك الكهوف وتجنب زيارة الكهوف، لكن ذلك قد لا يكون ممكناً بالنسبة لأولئك الذين يعملون في المناجم أو الأشخاص الذين يعتمدون على الخفافيش كمصدر غذاء.[بحاجة لمصدر]

خلال حالات الانتشار

[عدل]

Since marburgviruses are not spreading via aerosol, the most straightforward prevention method during MVD outbreaks is to avoid direct (skin-to-skin) contact with patients, their إخراج (فسلجة)s and سوائل الجسم, or possibly تلويث materials and utensils. Patients ought to be isolated but still have the right to be visited by family members. Medical staff should be trained and apply strict barrier nursing techniques (disposable face mask, gloves, goggles, and a gown at all times). Traditional دفن rituals, especially those requiring تحنيط of bodies, ought to be discouraged or modified, ideally with the help of local طب تقليديs.[33]

في المختبر

[عدل]

Marburgviruses are منظمة الصحة العالمية Risk Group 4 Pathogens, requiring سلامة بيولوجية,[34] laboratory researchers have to be properly trained in BSL-4 practices and wear proper personal protective equipment.

العلاج

[عدل]

لا يوجد حاليا أي علاج فعال خاص بفيروس ماربورغ، for MVD. Treatment is primarily supportive in nature and includes minimizing invasive procedures, balancing fluids and كهرلs to counter تجفاف, administration of مضاد تخثر early in infection to prevent or control تخثر منتشر داخل الأوعية, administration of تجلط الدم late in infection to control نزف, maintaining أكسجين levels, إدارة الألم, and administration of مضاد حيوي or مضاد فطري to treat secondary infections.[35][36] Experimentally, recombinant فيروس التهاب الفم الحويصلي (VSIV) expressing the glycoprotein of MARV has been used successfully in nonhuman primate models as post-exposure prophylaxis.[37] Novel, very promising, experimental therapeutic regimens rely on علاج بمضادات تحسيس: phosphorodiamidate morpholino oligomers (PMOs) targeting the MARV genome could prevent disease in nonhuman primates.[38] Leading medications from Sarepta [39] and Tekmira [40] both have been successfully used in European humans as well as primates.

حالات التنبؤ

[عدل]

Prognosis is generally poor. If a patient survives, recovery may be prompt and complete, or protracted with sequelae, such as التهاب الخصية، التهاب كبدي، التهاب العنبية، التهاب النكفية، توسف or فقدان الشعر. Importantly, MARV is known to be able to persist in some survivors and to either reactivate and cause a secondary bout of MVD or to be transmitted via حيوان منوي, causing secondary cases of infection and disease.[14][41][42][43]

Of the 252 people who contracted Marburg during the 2004–2005 outbreak of a particularly virulent serotype in أنغولا, 227 died, for a case fatality rate of 90%.[44]

Although all age groups are susceptible to infection, children are rarely infected. In the 1998–2000 Congo epidemic, only 8% of the cases were children less than 5 years old.[45]

الأوبئة

[عدل]
حالات انتشار مرض فيروس ماربورغ
العام الدولة الفيروس حالات بشرية الموتى من البشر معدل إماتة الحالة
1967  ألمانيا الغربية
 يوغوسلافيا
MARV 31 7 23%
1975  رودسيا
 جنوب إفريقيا
MARV 3 1 33%
1980  كينيا MARV 2 1 50%
1987  كينيا RAVV 1 1 100%
1988  الاتحاد السوفيتي MARV 1 1 100%
1990  الاتحاد السوفيتي MARV 1 0 0%
1998–2000  جمهورية الكونغو الديمقراطية MARV & RAVV 154 128 83%
2004–2005  أنغولا MARV 252 227 90%
2007  أوغندا MARV & RAVV 4 1 25%
2008  أوغندا
 هولندا
 الولايات المتحدة
MARV 2 1 50%
2012  أوغندا MARV 18 9 50%[46]
2014  أوغندا MARV 1 1 100%[47]
2017  أوغندا MARV 2 2 100%

انتشار المرض عام 1967

[عدل]

تم توثيق أول حالات حمى فيروس ماربورغ عام 1967، عندما أصيب 31 شخصاً في مدن ماربورغ وفرانكفورت في ألمانيا، وبلغراد في يوغسلافيا. تضمّن تفشي المرض 25 إصابة أولية وسبع وفيات وست حالات ثانية غير قاتلة. بتتبع الفاشية، عثر على سعادين الهجرس مستوردة من مكانٍ لم يكشف عنه في أوغندا واستخدمت لتطوير لقاح شلل الأطفال. استلمت السعادين شركة بهرينغفيرك وهي شركة في ماربورغ أسسها إميل فون بهرنغ أول فائز بجائزة نوبل في الطب أو علم وظائف الأعضاء. تأسسن الشركة، التي كانت مملوكة لشركة هوكست في ذلك الوقت، لتطوير بلازما الدم لمكافحة الكزاز والخنّاق. حدثت العدوى الأولية لموظفي مختبر بهرنغفيرك أثناء عملهم بأنسجة القرود دون استخدام معدات الوقاية الشخصية. أما الحالات الثانوية فشملت أطباء وممرض وزوجة طبيب بيطري. كان لجميع الحالات الثانوية اتصال مباشر مع الحالات الأولية، بما في ذلك من خلال الدم. أصيب كلا الطبيبان من خلال جروح عرضية في الجلد أصيبا بها أثناء عمليات سحب الدم من العينات.[48][49][50][51] ثمة سجل علمي لهذه الفاشية موثق في كتاب «الطاعون القادم» للكاتبة لوري غاريت.[52]

حالات 1975

[عدل]

عام 1975، أصيب سائح أسترالي بفيروس MARV في روديسيا (اليوم زيمبابوي. وتوفي في مستشفى في جوهانسبرغ في جنوب أفريقيا. أما صديقته فقد أصيبت مع إحدى الممرات بفيروس MVD لكنهما نجتا.[12][53][54]

حالات 1980

[عدل]

ظهرت حالة إصابة بفيروس MARV عام 1980 في كينيا. وكان المصاب رجل فرنسي عمل كمهندسٍ كهربائي في مصنعٍ للسكر في نزويا (بالقرب من بونغوما عند سفح جبل إلغون (والذي يحوي كهف كيتوم)، وقد أصيب بطريقة مجهولة، ما لبث أن توفي بعد إدخاله إلى مستشفى نيروبي. أصيب الطبيب الذي أشرف على الحالة، لكنه نجا.[55] يمكن إيجاد سجلات علمية معروفة لهذه الحالات في كتاب المنطقة الساخنة لمؤلفه ريتشارد بريستون (أشير فيه للرجل الفرنسي باسم مستعار هو تشارلز مونيه"، في حين أشير للطبيب باسمه الحقيقي وهو شيم موسوك).[56]

حالة 1987

[عدل]

عام 1987، وقعت حالة قاتلة واحدة بفيروس RAVV لولدٍ دنماركيّ عمره 15 عاماً، كان قد قضى إجازته في كيزيمو في كينيا؛ زار كهف كيتوم الواقع في جبل إلغون قبل سفره إلى مومباسا، حيث تطورت الأعراض السريرية للعدوى لديه. وتوفي الصبي بعد نقله إلى مستشفى نيروبي.[13] ثمة سجل علمي مذكور عن الحالة موجود في كتاب المنطقة الساخنة لريتشارد بريستون (وأشير إلى اسم الولد باسم مستعار هو «بيتر كاردينال»).[56]

عدوى المختبر عام 1988

[عدل]

In 1988, researcher Nikolai Ustinov infected himself lethally with MARV after accidentally pricking himself with a syringe used for inoculation of كابياء خنزيريةs. The accident occurred at the Scientific-Production Association "Vektor" (today the مركز علم الفيروسات والتكنولوجيا الحيوية (فيكتور)) in Koltsovo، الاتحاد السوفيتي (today روسيا).[57] Very little information is publicly available about this MVD case because Ustinov’s experiments were classified. A popular science account of this case can be found in Ken Alibek’s book Biohazard.[58]

عدوى المختبر عام 1990

[عدل]

وقعت حادثة انتشار مخبري أخرى في جمعية الإنتاج العلمي "Vektor" (تُعرف اليوم بمركز علم الفيروسات والتكنولوجيا الحيوية (فيكتور)) في كولتسوفو في الاتحاد السوفيتي، عندما تعرّض أحد العلماء لفيروس MARV بطريقة غير معروفة.[14]

انتشار المرض في الفترة 1998–2000

[عدل]

حدثت حالة تفشي كبرى لمرض حمى ماربورغ النزفية بين الباحثين عن الذهب المخالفين للقانون في منطقة مناجم غورومبوا في دوربا في جمهورية الكونغو الديمقراطية بين عامي 1998 و2000، حيث تسبّب فيروس MARV وفيروس RAVV بإصابة 154 شخصاً بالحمى النزفية، توفي منهم 128 مصاباً. انتهت حالة التفشي هذه بعد حدوث فيضان في المنجم.[4][59][60][60]

انتشار المرض عامي 2004–2005

[عدل]

In early 2005, the منظمة الصحة العالمية (WHO) began investigating an outbreak of حمى نزفية فيروسية in أنغولا, which was centered in the northeastern مقاطعة أوجي but also affected many other provinces. The Angolan government had to ask for international assistance, pointing out that there were only approximately 1,200 doctors in the entire country, with some provinces having as few as two. Health care workers also complained about a shortage of معدات الوقاية الشخصية such as gloves, gowns, and masks. أطباء بلا حدود (MSF) reported that when their team arrived at the provincial hospital at the center of the outbreak, they found it operating without ماء and كهرباء. متابعة مخالطي المرضى was complicated by the fact that the country's roads and other infrastructure have been devastated after nearly three decades of حرب الاستقلال الأنغولية and the countryside remained littered with لغمs. Americo Boa Vida Hospital in the Angolan عاصمة لواندا set up a special isolation ward to treat infected people from the countryside. Unfortunately, because MVD often results in death, some people came to view hospitals and medical workers with suspicion and treated helpers with hostility. For instance, a specially-equipped isolation ward at the provincial hospital in Uíge was reported to be empty during much of the epidemic, even though the facility was at the center of the outbreak. WHO was forced to implement what it described as a "harm reduction strategy", which entailed distributing disinfectants to affected families who refused hospital care. Of the 252 people who contracted MVD during outbreak, 227 died.[15][61][62][63][64][65][66]

حالات عام 2007

[عدل]

عام 2007، أصيب أربعة من عمّال المناجم بفيروس ماربورغ في مقاطعة كامونج في أوغندا. الحالة الأولى لرجل عمره 29 عاماً، ظهرت عليه الأعراض في 4 تموز (يوليو) 2007، وأدخل إلى المستشفى في 7 تموز (يوليو) وتوفي يوم 13 تموز. كشفت عمليات التتبّع أن الرجل كان عل اتصال وثيق مع اثنين من زملائه ( رجلان 22 عاماً و23 عاماً) كانا قد عانيا من علامات سريرية للعدوى قبل ظهور المرض. أدخل كلا المصابان إلى المستشفى في حزيران (يونيو) وشفيا من المرض الذي تبيّن أنه نتج عن الإصابة بفيروس MARV. تطوّرت حالة رابعة لدى رجل بلغ من العمر 25 عاماً، حيث تبيّن من الأعراض التي ظهرت لديه في سبتمبر أنه كان مصاباً بفيروس RAVV، كما أنه شفي من المرض.[21][67]

حالات عام 2008

[عدل]

في 10 تموز (يوليو) 2008، ذكر المعهد الوطني الهولندي للصحة العامة والبيئة أن سيدة هولندية تبلغ من العمر 41 عاماً كانت قد زارت كهف بيثون في غابة ماراماغامبو خلال عطلتها إلى أوغندا تعاني من حمى ماربورغ النزفية بسبب إصابتها بفيروس ماربورغ، وقد أدخلت إلى المستشفى في هولندا. توفيت المرأة تحت العلاج في المركز الطبي لجامعة لايدن في لايدن في 11 تموز (يوليو). أغلقت وزارة الصحة الأوغندية الكهف بعد هذه الحادثة.[68] في 9 كانون الثاني (يناير) من ذلك العام، أبلغ طبيب أمراض معدية إدارة الصحة العامة والبيئة في ولاية كولورادو بإصابة امرأة أمريكية تبلغ من العمر 44 عاماً كانت قد عادت من أوغندا وقد تم إدخالها إلى المستشفى اشتباهاً بحمى مجهولة المنشأ. في ذلك الوقت، كان الاختبار المصلي سلبياً لتشخيص حمى نزفية فيروسية. أخرجت المرأة من المستشفى في 19 كانون الثاني (يناير) 2008. بعد وفاة المريضة الهولندية واكتشاف أن المرأة الأمريكية المصابة زارت كهف بايثون، أكّدت المزيد من الاختبارات وجود أجسام مضادة لفيروس حمى ماربورغ وحمض نووي ريبوزي.[69]

تفشي المرض في أوغندا عام 2017

[عدل]

في أكتوبر 2017، اكتُشف تفشّي مرض فيروس ماربورغ في مقاطعة كوين، شرقيّ أوغندا. توفيت ثلاث حالات أولية (من عائلة واحدة، أخوان اثنان واختهما) يوم 3 تشرين الثاني (نوفمبر). أما الحالة الرابعة - وهو عامل في الرعاية الصحية - فقد ظهرت عليه أعراض المرض في 4 تشرين الثاني (نوفمبر) وقد أُدخِل إلى المستشفى. انتقل المصاب (الحالة المؤكّدة الأولى) إلى كينيا قبل وفاته. أكّد شخص على اتصال وثيق بالمصاب المؤكد الثاني انتقاله إلى كامبالا. وقد ذكرت التقارير أن عدّة مئات من الأشخاص تعرضوا للعدوى.[70][71]

المراجع

[عدل]
  1. ^ Disease Ontology (بالإنجليزية), 27 May 2016, QID:Q5282129
  2. ^ Spickler، Anna. "Ebolavirus and Marburgvirus Infections" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-01-14.
  3. ^ ا ب Siegert، R.؛ Shu، H. L.؛ Slenczka، W.؛ Peters، D.؛ Müller، G. (2009). "Zur Ätiologie einer unbekannten, von Affen ausgegangenen menschlichen Infektionskrankheit". DMW - Deutsche Medizinische Wochenschrift. ج. 92 ع. 51: 2341–2343. DOI:10.1055/s-0028-1106144. PMID:4294540.
  4. ^ ا ب ج Bausch، D. G.؛ Nichol، S. T.؛ Muyembe-Tamfum، J. J.؛ Borchert، M.؛ Rollin، P. E.؛ Sleurs، H.؛ Campbell، P.؛ Tshioko، F. K.؛ Roth، C.؛ Colebunders، R.؛ Pirard، P.؛ Mardel، S.؛ Olinda، L. A.؛ Zeller، H.؛ Tshomba، A.؛ Kulidri، A.؛ Libande، M. L.؛ Mulangu، S.؛ Formenty، P.؛ Grein، T.؛ Leirs، H.؛ Braack، L.؛ Ksiazek، T.؛ Zaki، S.؛ Bowen، M. D.؛ Smit، S. B.؛ Leman، P. A.؛ Burt، F. J.؛ Kemp، A.؛ Swanepoel، R. (2006). "Marburg Hemorrhagic Fever Associated with Multiple Genetic Lineages of Virus". New England Journal of Medicine. ج. 355 ع. 9: 909–919. DOI:10.1056/NEJMoa051465. PMID:16943403.
  5. ^ Martini، G. A.؛ Knauff، H. G.؛ Schmidt، H. A.؛ Mayer، G.؛ Baltzer، G. (2009). "Über eine bisher unbekannte, von Affen eingeschleppte Infektionskrankheit: Marburg-Virus-Krankheit". DMW - Deutsche Medizinische Wochenschrift. ج. 93 ع. 12: 559–571. DOI:10.1055/s-0028-1105098. PMID:4966280.
  6. ^ Stille، W.؛ Böhle، E.؛ Helm، E.؛ Van Rey، W.؛ Siede، W. (2009). "Über eine durch Cercopithecus aethiops übertragene Infektionskrankheit". DMW – Deutsche Medizinische Wochenschrift. ج. 93 ع. 12: 572–582. DOI:10.1055/s-0028-1105099. PMID:4966281.
  7. ^ Martini، G. A. (1971). "Marburg Virus Disease. Clinical Syndrome". في Martini، G. A.؛ Siegert، R. (المحررون). Marburg Virus Disease. Berlin, Germany: Springer-Verlag. ص. 1–9. ISBN:978-0-387-05199-4{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: postscript (link)
  8. ^ Todorovitch، K.؛ Mocitch، M.؛ Klašnja، R. (1971). "Clinical Picture of Two Patients Infected by the Marburg Vervet Virus". في Martini، G. A.؛ Siegert، R. (المحررون). Marburg Virus Disease. Berlin, Germany: Springer-Verlag. ص. 19–23. ISBN:978-0-387-05199-4{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: postscript (link)
  9. ^ Egbring، R.؛ Slenczka، W.؛ Baltzer، G. (1971). "Clinical Manifestations and Mechanisms of the Haemorrhagic Diathesis in Marburg Virus Disease". في Martini، G. A.؛ Siegert، R. (المحررون). Marburg Virus Disease. Berlin, Germany: Springer-Verlag. ص. 41–9. ISBN:978-0-387-05199-4{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: postscript (link)
  10. ^ Havemann، K.؛ Schmidt، H. A. (1971). "Haematological Findings in Marburg Virus Disease: Evidence for Involvement of the Immunological System". في Martini، G. A.؛ Siegert، R. (المحررون). Marburg Virus Disease. Berlin, Germany: Springer-Verlag. ص. 34–40. ISBN:978-0-387-05199-4{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: postscript (link)
  11. ^ Stille، W.؛ Böhle، E. (1971). "Clinical Course and Prognosis of Marburg Virus ("Green Monkey") Disease". في Martini، G. A.؛ Siegert، R. (المحررون). Marburg Virus Disease. Berlin, Germany: Springer-Verlag. ص. 10–18. ISBN:978-0-387-05199-4{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: postscript (link)
  12. ^ ا ب Gear، J. S.؛ Cassel، G. A.؛ Gear، A. J.؛ Trappler، B.؛ Clausen، L.؛ Meyers، A. M.؛ Kew، M. C.؛ Bothwell، T. H.؛ Sher، R.؛ Miller، G. B.؛ Schneider، J.؛ Koornhof، H. J.؛ Gomperts، E. D.؛ Isaäcson، M.؛ Gear، J. H. (1975). "Outbreake of Marburg virus disease in Johannesburg". British Medical Journal. ج. 4 ع. 5995: 489–493. DOI:10.1136/bmj.4.5995.489. PMC:1675587. PMID:811315.
  13. ^ ا ب Johnson، E. D.؛ Johnson، B. K.؛ Silverstein، D.؛ Tukei، P.؛ Geisbert، T. W.؛ Sanchez، A. N.؛ Jahrling، P. B. (1996). "Characterization of a new Marburg virus isolated from a 1987 fatal case in Kenya". Archives of virology. Supplementum. ج. 11: 101–114. PMID:8800792.
  14. ^ ا ب ج Nikiforov، V. V.؛ Turovskiĭ، I.؛ Kalinin، P. P.؛ Akinfeeva، L. A.؛ Katkova، L. R.؛ Barmin، V. S.؛ Riabchikova، E. I.؛ Popkova، N. I.؛ Shestopalov، A. M.؛ Nazarov، V. P. (1994). "A case of a laboratory infection with Marburg fever". Zhurnal mikrobiologii, epidemiologii, i immunobiologii ع. 3: 104–106. PMID:7941853.
  15. ^ ا ب Roddy، P.؛ Thomas، S. L.؛ Jeffs، B.؛ Nascimento Folo، P.؛ Pablo Palma، P.؛ Moco Henrique، B.؛ Villa، L.؛ Damiao Machado، F. P.؛ Bernal، O.؛ Jones، S. M.؛ Strong، J. E.؛ Feldmann، H.؛ Borchert، M. (2010). "Factors Associated with Marburg Hemorrhagic Fever: Analysis of Patient Data from Uige, Angola". The Journal of Infectious Diseases. ج. 201 ع. 12: 1909–1918. DOI:10.1086/652748. PMC:3407405. PMID:20441515.
  16. ^ Mehedi، Masfique؛ Allison Groseth؛ Heinz Feldmann؛ Hideki Ebihara (سبتمبر 2011). "Clinical aspects of Marburg hemorrhagic fever". Future Virol. ج. 9 ع. 9: 1091–1106. DOI:10.2217/fvl.11.79. PMC:3201746.
  17. ^ Singh, edited by Sunit K.; Ruzek, Daniel (2014). Viral hemorrhagic fevers (بالإنجليزية). Boca Raton: CRC Press. p. 458. ISBN:9781439884317. Archived from the original on 2018-07-21. Retrieved 2017-10-28. {{استشهاد بكتاب}}: |الأول1= باسم عام (help)
  18. ^ Peterson، A. T.؛ Bauer، J. T.؛ Mills، J. N. (2004). "Ecologic and Geographic Distribution of Filovirus Disease". Emerging Infectious Diseases. ج. 10 ع. 1: 40–47. DOI:10.3201/eid1001.030125. PMC:3322747. PMID:15078595.
  19. ^ ا ب Pinzon، E.؛ Wilson، J. M.؛ Tucker، C. J. (2005). "Climate-based health monitoring systems for eco-climatic conditions associated with infectious diseases". Bulletin de la Societe de pathologie exotique (1990). ج. 98 ع. 3: 239–243. PMID:16267968.
  20. ^ Peterson، A. T.؛ Lash، R. R.؛ Carroll، D. S.؛ Johnson، K. M. (2006). "Geographic potential for outbreaks of Marburg hemorrhagic fever". The American Journal of Tropical Medicine and Hygiene. ج. 75 ع. 1: 9–15. PMID:16837700.
  21. ^ ا ب Towner، J. S.؛ Amman، B. R.؛ Sealy، T. K.؛ Carroll، S. A. R.؛ Comer، J. A.؛ Kemp، A.؛ Swanepoel، R.؛ Paddock، C. D.؛ Balinandi، S.؛ Khristova، M. L.؛ Formenty، P. B.؛ Albarino، C. G.؛ Miller، D. M.؛ Reed، Z. D.؛ Kayiwa، J. T.؛ Mills، J. N.؛ Cannon، D. L.؛ Greer، P. W.؛ Byaruhanga، E.؛ Farnon، E. C.؛ Atimnedi، P.؛ Okware، S.؛ Katongole-Mbidde، E.؛ Downing، R.؛ Tappero، J. W.؛ Zaki، S. R.؛ Ksiazek، T. G.؛ Nichol، S. T.؛ Rollin، P. E. (2009). Fouchier، Ron A. M. (المحرر). "Isolation of Genetically Diverse Marburg Viruses from Egyptian Fruit Bats". PLoS Pathogens. ج. 5 ع. 7: e1000536. DOI:10.1371/journal.ppat.1000536. PMC:2713404. PMID:19649327.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  22. ^ Tucker، C. J.؛ Wilson، J. M.؛ Mahoney، R.؛ Anyamba، A.؛ Linthicum، K.؛ Myers، M. F. (2002). "Climatic and Ecological Context of the 1994–1996 Ebola Outbreaks". Photogrammetric Engineering and Remote Sensing. ج. 68 ع. 2: 144–52.
  23. ^ Warfield، K. L.؛ Swenson، D. L.؛ Negley، D. L.؛ Schmaljohn، A. L.؛ Aman، M. J.؛ Bavari، S. (2004). "Marburg virus-like particles protect guinea pigs from lethal Marburg virus infection". Vaccine. ج. 22 ع. 25–26: 3495–3502. DOI:10.1016/j.vaccine.2004.01.063. PMID:15308377.
  24. ^ Hevey، M.؛ Negley، D.؛ Vanderzanden، L.؛ Tammariello، R. F.؛ Geisbert، J.؛ Schmaljohn، C.؛ Smith، J. F.؛ Jahrling، P. B.؛ Schmaljohn، A. L. (2001). "Marburg virus vaccines: Comparing classical and new approaches". Vaccine. ج. 20 ع. 3–4: 586–593. DOI:10.1016/S0264-410X(01)00353-X. PMID:11672925.
  25. ^ Wang، D.؛ Hevey، M.؛ Juompan، L. Y.؛ Trubey، C. M.؛ Raja، N. U.؛ Deitz، S. B.؛ Woraratanadharm، J.؛ Luo، M.؛ Yu، H.؛ Swain، B. M.؛ Moore، K. M.؛ Dong، J. Y. (2006). "Complex adenovirus-vectored vaccine protects guinea pigs from three strains of Marburg virus challenges". Virology. ج. 353 ع. 2: 324–332. DOI:10.1016/j.virol.2006.05.033. PMID:16820184.
  26. ^ ا ب Hevey، M.؛ Negley، D.؛ Pushko، P.؛ Smith، J.؛ Schmaljohn، A. (نوفمبر 1998). "Marburg virus vaccines based upon alphavirus replicons protect guinea pigs and nonhuman primates". Virology. ج. 251 ع. 1: 28–37. DOI:10.1006/viro.1998.9367. ISSN:0042-6822. PMID:9813200.
  27. ^ Garbutt، M.؛ Liebscher، R.؛ Wahl-Jensen، V.؛ Jones، S.؛ Möller، P.؛ Wagner، R.؛ Volchkov، V.؛ Klenk، H. D.؛ Feldmann، H.؛ Ströher، U. (2004). "Properties of Replication-Competent Vesicular Stomatitis Virus Vectors Expressing Glycoproteins of Filoviruses and Arenaviruses". Journal of Virology. ج. 78 ع. 10: 5458–5465. DOI:10.1128/JVI.78.10.5458-5465.2004. PMC:400370. PMID:15113924.
  28. ^ ا ب Daddario-Dicaprio، K. M.؛ Geisbert، T. W.؛ Geisbert، J. B.؛ Ströher، U.؛ Hensley، L. E.؛ Grolla، A.؛ Fritz، E. A.؛ Feldmann، F.؛ Feldmann، H.؛ Jones، S. M. (2006). "Cross-Protection against Marburg Virus Strains by Using a Live, Attenuated Recombinant Vaccine". Journal of Virology. ج. 80 ع. 19: 9659–9666. DOI:10.1128/JVI.00959-06. PMC:1617222. PMID:16973570.
  29. ^ ا ب Swenson، D. L.؛ Warfield، K. L.؛ Larsen، T.؛ Alves، D. A.؛ Coberley، S. S.؛ Bavari، S. (2008). "Monovalent virus-like particle vaccine protects guinea pigs and nonhuman primates against infection with multiple Marburg viruses". Expert Review of Vaccines. ج. 7 ع. 4: 417–429. DOI:10.1586/14760584.7.4.417. PMID:18444889.
  30. ^ Riemenschneider، J.؛ Garrison، A.؛ Geisbert، J.؛ Jahrling، P.؛ Hevey، M.؛ Negley، D.؛ Schmaljohn، A.؛ Lee، J.؛ Hart، M. K.؛ Vanderzanden، L.؛ Custer، D.؛ Bray، M.؛ Ruff، A.؛ Ivins، B.؛ Bassett، A.؛ Rossi، C.؛ Schmaljohn، C. (2003). "Comparison of individual and combination DNA vaccines for B. Anthracis, Ebola virus, Marburg virus and Venezuelan equine encephalitis virus". Vaccine. ج. 21 ع. 25–26: 4071–4080. DOI:10.1016/S0264-410X(03)00362-1. PMID:12922144.
  31. ^ Jones، M.؛ Feldmann، H.؛ Ströher، U.؛ Geisbert، J. B.؛ Fernando، L.؛ Grolla، A.؛ Klenk، H. D.؛ Sullivan، N. J.؛ Volchkov، V. E.؛ Fritz، E. A.؛ Daddario، K. M.؛ Hensley، L. E.؛ Jahrling، P. B.؛ Geisbert، T. W. (2005). "Live attenuated recombinant vaccine protects nonhuman primates against Ebola and Marburg viruses". Nature Medicine. ج. 11 ع. 7: 786–790. DOI:10.1038/nm1258. PMID:15937495.
  32. ^ "Ebola/Marburg Vaccine Development" (Press release). National Institute of Allergy and Infectious Diseases. 15 سبتمبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2010-03-06.
  33. ^ Centers for Disease Control and Prevention and World Health Organization (1998). Infection Control for Viral Haemorrhagic Fevers in the African Health Care Setting (PDF). Atlanta, Georgia, USA: Centers for Disease Control and Prevention. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-06-13. اطلع عليه بتاريخ 2009-05-31.
  34. ^ US Department of Health and Human Services. "Biosafety in Microbiological and Biomedical Laboratories (BMBL) 5th Edition". مؤرشف من الأصل في 2019-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2011-10-16.
  35. ^ Bausch، D. G.؛ Feldmann، H.؛ Geisbert، T. W.؛ Bray، M.؛ Sprecher، A. G.؛ Boumandouki، P.؛ Rollin، P. E.؛ Roth، C.؛ Winnipeg Filovirus Clinical Working Group (2007). "Outbreaks of Filovirus Hemorrhagic Fever: Time to Refocus on the Patient". The Journal of Infectious Diseases. ج. 196: S136–S141. DOI:10.1086/520542. PMID:17940941.
  36. ^ Jeffs، B. (2006). "A clinical guide to viral haemorrhagic fevers: Ebola, Marburg and Lassa". Tropical Doctor. ج. 36 ع. 1: 1–4. DOI:10.1258/004947506775598914. PMID:16483416.
  37. ^ Daddario-Dicaprio، K. M.؛ Geisbert، T. W.؛ Ströher، U.؛ Geisbert، J. B.؛ Grolla، A.؛ Fritz، E. A.؛ Fernando، L.؛ Kagan، E.؛ Jahrling، P. B.؛ Hensley، L. E.؛ Jones، S. M.؛ Feldmann، H. (2006). "Postexposure protection against Marburg haemorrhagic fever with recombinant vesicular stomatitis virus vectors in non-human primates: An efficacy assessment". The Lancet. ج. 367 ع. 9520: 1399–1404. DOI:10.1016/S0140-6736(06)68546-2. PMID:16650649.
  38. ^ Warren، T. K.؛ Warfield، K. L.؛ Wells، J.؛ Swenson، D. L.؛ Donner، K. S.؛ Van Tongeren، S. A.؛ Garza، N. L.؛ Dong، L.؛ Mourich، D. V.؛ Crumley، S.؛ Nichols، D. K.؛ Iversen، P. L.؛ Bavari، S. (2010). "Advanced antisense therapies for postexposure protection against lethal filovirus infections". Nature Medicine. ج. 16 ع. 9: 991–994. DOI:10.1038/nm.2202. PMID:20729866.
  39. ^ "Sarepta Therapeutics Announces Positive Safety Results from Phase I Clinical Study of Marburg Drug Candidate - Business Wire". مؤرشف من الأصل في 2018-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-12.
  40. ^ "Successful Marburg Virus Treatment Offers Hope for Ebola Patients". National Geographic. مؤرشف من الأصل في 2018-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-12.
  41. ^ Martini، G. A.؛ Schmidt، H. A. (1968). "Spermatogenic transmission of the "Marburg virus". (Causes of "Marburg simian disease")". Klinische Wochenschrift. ج. 46 ع. 7: 398–400. DOI:10.1007/bf01734141. PMID:4971902.
  42. ^ Siegert، R.؛ Shu، H. -L.؛ Slenczka، W. (2009). "Nachweis des "Marburg-Virus" beim Patienten". DMW - Deutsche Medizinische Wochenschrift. ج. 93 ع. 12: 616–619. DOI:10.1055/s-0028-1105105. PMID:4966286.
  43. ^ Kuming، B. S.؛ Kokoris، N. (1977). "Uveal involvement in Marburg virus disease". The British journal of ophthalmology. ج. 61 ع. 4: 265–266. DOI:10.1136/bjo.61.4.265. PMC:1042937. PMID:557985.
  44. ^ "Known Cases and Outbreaks of Marburg Hemorrhagic Fever, in Chronological Order". Centers for Disease Control and Prevention. 31 يوليو 2009. مؤرشف من الأصل في 2011-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-02.
  45. ^ "Marburg haemorrhagic fever". Health Topics A to Z. مؤرشف من الأصل في 2016-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-25.
  46. ^ "Marburg hemorrhagic fever outbreak continues in Uganda". أكتوبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12.
  47. ^ "1st LD-Writethru: Deadly Marburg hemorrhagic fever breaks out in Uganda". 5 أكتوبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-12-05.
  48. ^ Kissling، R. E.؛ Robinson، R. Q.؛ Murphy، F. A.؛ Whitfield، S. G. (1968). "Agent of disease contracted from green monkeys". Science. ج. 160 ع. 830: 888–890. DOI:10.1126/science.160.3830.888. PMID:4296724.
  49. ^ Bonin، O. (1969). "The Cercopithecus monkey disease in Marburg and Frankfurt (Main), 1967". Acta zoologica et pathologica Antverpiensia. ج. 48: 319–331. PMID:5005859.
  50. ^ Jacob، H.؛ Solcher، H. (1968). "An infectious disease transmitted by Cercopithecus aethiops ("marbury disease") with glial nodule encephalitis". Acta Neuropathologica. ج. 11 ع. 1: 29–44. DOI:10.1007/bf00692793. PMID:5748997.
  51. ^ Stojkovic، L.؛ Bordjoski، M.؛ Gligic، A.؛ Stefanovic، Z. (1971). "Two Cases of Cercopithecus-Monkeys-Associated Haemorrhagic Fever". في Martini، G. A.؛ Siegert، R. (المحررون). Marburg Virus Disease. Berlin, Germany: Springer-Verlag. ص. 24–33. ISBN:978-0-387-05199-4{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: postscript (link)
  52. ^ Garrett، Laurie (1994). The Coming Plague: Newly Emerging Diseases in a World Out of Balance. New York, USA: Farrar, Straus & Giroux. ISBN:0-374-12646-1.
  53. ^ Gear، J. H. (1977). "Haemorrhagic fevers of Africa: An account of two recent outbreaks". Journal of the South African Veterinary Association. ج. 48 ع. 1: 5–8. PMID:406394.
  54. ^ Conrad، J. L.؛ Isaacson، M.؛ Smith، E. B.؛ Wulff، H.؛ Crees، M.؛ Geldenhuys، P.؛ Johnston، J. (1978). "Epidemiologic investigation of Marburg virus disease, Southern Africa, 1975". The American Journal of Tropical Medicine and Hygiene. ج. 27 ع. 6: 1210–1215. PMID:569445.
  55. ^ Smith، D. H.؛ Johnson، B. K.؛ Isaacson، M.؛ Swanapoel، R.؛ Johnson، K. M.؛ Killey، M.؛ Bagshawe، A.؛ Siongok، T.؛ Keruga، W. K. (1982). "Marburg-virus disease in Kenya". Lancet. ج. 1 ع. 8276: 816–820. DOI:10.1016/S0140-6736(82)91871-2. PMID:6122054.
  56. ^ ا ب Preston، Richard (1994). The Hot Zone – A Terrifying New Story. New York, USA: Random House. ISBN:0-385-47956-5.
  57. ^ Beer، B.؛ Kurth، R.؛ Bukreyev، A. (1999). "Characteristics of Filoviridae: Marburg and Ebola viruses". Die Naturwissenschaften. ج. 86 ع. 1: 8–17. DOI:10.1007/s001140050562. PMID:10024977.
  58. ^ Alibek، Ken؛ Handelman، Steven (1999). Biohazard: The Chilling True Story of the Largest Covert Biological Weapons Program in the World—Told from Inside by the Man Who Ran It. New York, USA: Random House. ISBN:0-385-33496-6. مؤرشف من الأصل في 2022-07-03{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: postscript (link)
  59. ^ Bertherat، E.؛ Talarmin، A.؛ Zeller، H. (1999). "Democratic Republic of the Congo: Between civil war and the Marburg virus. International Committee of Technical and Scientific Coordination of the Durba Epidemic". Medecine tropicale : revue du Corps de sante colonial. ج. 59 ع. 2: 201–204. PMID:10546197.
  60. ^ ا ب Bausch، D. G.؛ Borchert، M.؛ Grein، T.؛ Roth، C.؛ Swanepoel، R.؛ Libande، M. L.؛ Talarmin، A.؛ Bertherat، E.؛ Muyembe-Tamfum، J. J.؛ Tugume، B.؛ Colebunders، R.؛ Kondé، K. M.؛ Pirad، P.؛ Olinda، L. L.؛ Rodier، G. R.؛ Campbell، P.؛ Tomori، O.؛ Ksiazek، T. G.؛ Rollin، P. E. (2003). "Risk Factors for Marburg Hemorrhagic Fever, Democratic Republic of the Congo". Emerging Infectious Diseases. ج. 9 ع. 12: 1531–1537. DOI:10.3201/eid0912.030355. PMC:3034318. PMID:14720391.
  61. ^ Hovette، P. (2005). "Epidemic of Marburg hemorrhagic fever in Angola". Medecine tropicale: revue du Corps de sante colonial. ج. 65 ع. 2: 127–128. PMID:16038348.
  62. ^ Ndayimirije، N.؛ Kindhauser، M. K. (2005). "Marburg Hemorrhagic Fever in Angola—Fighting Fear and a Lethal Pathogen". New England Journal of Medicine. ج. 352 ع. 21: 2155–2157. DOI:10.1056/NEJMp058115. PMID:15917379.
  63. ^ Towner، J. S.؛ Khristova، M. L.؛ Sealy، T. K.؛ Vincent، M. J.؛ Erickson، B. R.؛ Bawiec، D. A.؛ Hartman، A. L.؛ Comer، J. A.؛ Zaki، S. R.؛ Ströher، U.؛ Gomes Da Silva، F.؛ Del Castillo، F.؛ Rollin، P. E.؛ Ksiazek، T. G.؛ Nichol، S. T. (2006). "Marburgvirus Genomics and Association with a Large Hemorrhagic Fever Outbreak in Angola". Journal of Virology. ج. 80 ع. 13: 6497–6516. DOI:10.1128/JVI.00069-06. PMC:1488971. PMID:16775337.
  64. ^ Jeffs، B.؛ Roddy، P.؛ Weatherill، D.؛ De La Rosa، O.؛ Dorion، C.؛ Iscla، M.؛ Grovas، I.؛ Palma، P. P.؛ Villa، L.؛ Bernal، O.؛ Rodriguez-Martinez، J.؛ Barcelo، B.؛ Pou، D.؛ Borchert، M. (2007). "The Médecins Sans Frontières Intervention in the Marburg Hemorrhagic Fever Epidemic, Uige, Angola, 2005. I. Lessons Learned in the Hospital". The Journal of Infectious Diseases. ج. 196: S154–S161. DOI:10.1086/520548. PMID:17940944.
  65. ^ Roddy، P.؛ Weatherill، D.؛ Jeffs، B.؛ Abaakouk، Z.؛ Dorion، C.؛ Rodriguez-Martinez، J.؛ Palma، P. P.؛ De La Rosa، O.؛ Villa، L.؛ Grovas، I.؛ Borchert، M. (2007). "The Médecins Sans Frontières Intervention in the Marburg Hemorrhagic Fever Epidemic, Uige, Angola, 2005. II. Lessons Learned in the Community". The Journal of Infectious Diseases. ج. 196: S162–S167. DOI:10.1086/520544. PMID:17940945.
  66. ^ Roddy، P.؛ Marchiol، A.؛ Jeffs، B.؛ Palma، P. P.؛ Bernal، O.؛ De La Rosa، O.؛ Borchert، M. (2009). "Decreased peripheral health service utilisation during an outbreak of Marburg haemorrhagic fever, Uíge, Angola, 2005". Transactions of the Royal Society of Tropical Medicine and Hygiene. ج. 103 ع. 2: 200–202. DOI:10.1016/j.trstmh.2008.09.001. PMID:18838150.
  67. ^ Adjemian، J.؛ Farnon، E. C.؛ Tschioko، F.؛ Wamala، J. F.؛ Byaruhanga، E.؛ Bwire، G. S.؛ Kansiime، E.؛ Kagirita، A.؛ Ahimbisibwe، S.؛ Katunguka، F.؛ Jeffs، B.؛ Lutwama، J. J.؛ Downing، R.؛ Tappero، J. W.؛ Formenty، P.؛ Amman، B.؛ Manning، C.؛ Towner، J.؛ Nichol، S. T.؛ Rollin، P. E. (2011). "Outbreak of Marburg Hemorrhagic Fever Among Miners in Kamwenge and Ibanda Districts, Uganda, 2007". Journal of Infectious Diseases. ج. 204 ع. Suppl 3: S796–S799. DOI:10.1093/infdis/jir312. PMC:3203392. PMID:21987753.
  68. ^ Timen، A.؛ Koopmans، M. P.؛ Vossen، A. C.؛ Van Doornum، G. J.؛ Günther، S.؛ Van Den Berkmortel، F.؛ Verduin، K. M.؛ Dittrich، S.؛ Emmerich، P.؛ Osterhaus، A. D. M. E.؛ Van Dissel، J. T.؛ Coutinho، R. A. (2009). "Response to Imported Case of Marburg Hemorrhagic Fever, the Netherlands". Emerging Infectious Diseases. ج. 15 ع. 8: 1171–1175. DOI:10.3201/eid1508.090015. PMC:2815969. PMID:19751577.
  69. ^ Centers for Disease Control and Prevention (CDC) (2009). "Imported case of Marburg hemorrhagic fever - Colorado, 2008". MMWR. Morbidity and Mortality Weekly Report. ج. 58 ع. 49: 1377–1381. PMID:20019654.
  70. ^ "Marburg virus disease – Uganda and Kenya". WHO. 7 نوفمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-04.
  71. ^ Dana Dovey (18 نوفمبر 2017). "WHAT IS MARBURG? THIS VIRUS CAUSES VICTIMS TO BLEED FROM EVERY ORIFICE AND DIE". Newsweek. مؤرشف من الأصل في 2018-07-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-04.

مطالعة إضافية

[عدل]

وصلات خارجية

[عدل]
Known Cases and Outbreaks of Marburg Haemorrhagic Fever 
إخلاء مسؤولية طبية